علوي الباشا: استمرار الاحتلال الإسرائيلي في جرائمه الإرهابية يمثل تهديداً لكافة المواثيق العالمية ويتطلب وقفة جادة
عاجل ..البارجات الأمريكية تدك بأسلحة مدمرة تحصيات ومخازن أسلحة مليشيا الحوثي بمحافظة صعدة
حيث الإنسان يبعث الحياة في سكن الطالبات بجامعة تعز ويتكفل بكل إحتياجاته حتى زهور الزينة .. تفاصيل العطاء الذي لن يندم عليه أحد
أردوغان يتوقع زخمًا مختلفًا للعلاقات مع الإدارة الأميركية الجديدة بقيادة ترامب
تعرف على خيارات قوات الدعم السريع بعد خسارتها وسط السودان؟
شاهد.. صور جديدة غاية في الجمال من الحرم المكي خلال ليالي العشر الأواخر من شهر رمضان
تعرف على مواعيد مباريات اليوم الإثنين والقنوات الناقلة
دراسة ألمانية مخيفة أصابت العالم بالرعب عن تطبيق تيك توك أكثر ..
إعادة انتخاب رودريجيز رئيساً لاتحاد الكرة بالبرازيل حتى 2030
كبار مسؤولي الإدارة الأميركية يناقشون خطط الحرب في اليمن عبر تطبيق سيجنال بمشاركة صحفي أضيف بالخطا
تظن أنك قد سلوت عن كثير مما مر بك وجزعت له نفسك وتسمر به فؤادك على خشب لا ورق لها.
تضحك نسمة على قارعة وجنتيك وتحمل خصلات من شعرك مع الهواء كأنما تحررت من شيء كان يمسك بها فإذا بها تلهو خارجا عن نطاق تفكيرك.
تستيقظ وتفتح كل نافذة بقيت تحبس النور عن عينيك تنزع عنها ستار كان يحجبها لترى أنت وهي ما خفي عن خيالكما الذي ظل عاكفا طوال الليل.
يحلم بمصب نقي لم تمسه يد وبطريق فرش بالورد لم تطأ عليه قدم.
ينتهي بجدار تتكأ عليه لم تخش أن ينهار فوقك حين كنت تحسب أنه القوة التي تستند عليها.
فإذا بك تباصر هذا بهاجس متحفظ عن ان يصدق أو يرتاب!
تنكشف ساقيك في تراب بقي عطشان حتى إذا تشقق وجهه أتاه سيل ارواه حتى قتله.
لا تتجاوزه إلا وقد اصبك من طول عطشه ثم من نكبت ارتوائه!
هو كالدمى المصنوعة منه حين يوضع عليها الذهب والحرير فتخال أنها أصبحت ذات قيمة!
والأفواه التي تغني لحنا نشازا و العالم يرقص لها طربا ويتمايل عليها كما تتمايل نخلة تقادم بها الزمن ونسيت تاريخ مولدها فظنت أنها ستصل لسماء فإذا بها تعوج، وظهرها يحدب!
وإذا بك تعود لذات الزمان والمكان وتجلس تأخذ انفاسك وتقلب رماد مدفأتك فإذا هو ما يزال وجمره تحته يتقد.
@H_Hashimiyah