قرحة الفم.. إليك 5 علاجات منزلية طبيعية وبسيطة تساعد في الشفاء بطارية مذهلة وخارقة .. سخن 10 دقائق تشغّل سيارة كهربائية لمسافة 600 كيلومتر الذهب في طريقه لأول انخفاض أسبوعي خلال 6 أسابيع صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية
ذكرت مصادر عراقية فى العاصمة الأردنية عمان أن مقتدى الصدر، رجل الدين العراقى الشيعي، المقرب من ايران، موجود الآن فى شمال العراق، فى المنطقة الخاضعة لسيطرة الزعيم الكردى مسعود البارزاني.
وأضافت المصادر نقلا عن زوجة وزير كردى سابق فى الحكومة المركزية ببغداد، وهى عربية سنية، تشغل عضوية مجلس "النواب العراقي"، أن الصدر توجه لشمال العراق، طالبا اللجوء لدى البارزاني، بعد أن رفضت ايران استقباله، حيث حاول دخول الأراضى الإيرانية، مع بدء تطبيق خطة جديدة لأمن بغداد.
وتفيد تقارير واردة من العاصمة العراقية أن القوات الأميركية طلبت من "الحكومة العراقية" تحريك ملف الدعوة القضائية المقامة ضد الصدر، والمتهم بالوقوف وراء حادث اغتيال عبدالمجيد الخوئي، نجل أبو القاسم الخوئي، المرجع الأعلى السابق للشيعة فى العالم، بعيد احتلال القوات الأميركية للعراق.
وكانت محكمة عراقية اصدرت فى العام 2004 امراً بتوقيف وملاحقة الصدر على خلفية ضلوعه فى عملية مقتل الخوئي، غير أن هذه القضية علقت بعد توقف القتال فى النجف بين التيار الصدرى والقوات الأميركية فى اطار صفقة سياسية وضعت حداً للإقتتال بينهما.
وتتهم الإدارة الأميركية الصدر الآن بالضلوع فى تفيذ مخطط ايرانى يسعى لزعزعة الأمن والإستقرار فى العراق.