صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية ثورة الجامعات الأمريكية.. تربك التيار الصهيوني ... الشرطة الأمريكية تعتقل 93 طالبا مؤيدا لفلسطين بجامعة كاليفورنيا وزاره الدفاع الإسرائيلية توجه بسحب أحد ألويتها العسكرية من قطاع غزة تهديد أميركي يستهدف تيك توك ويتوعد بقطع علاقاته
يشعر الجميع أحيانا بالحاجة إلى الصراخ في وجه شريكه كونه غاضبا جدا من تصرفاته، ما ينذر بتصاعد الأمور إلى حد لا تحمد عقباه.
في الواقع، الغضب هو أحد الأسباب الرئيسية لتحطيم العلاقات، تاركا وراءه ندبة مروعة، لذلك هناك ضرورة لنتعلم كيفية ترويض هذا الغضب، بحسب موقع timesofindia الذي استعرض 6 طرق للقيام بذلك.
من الحكمة أن تترك الجدال عندما تجد نفسك ترتجف من الغضب أو إذا كانت قبضتك مشدودة. من خلال التعامل مع الأمر على أنه "وقت مستقطع"، فإنك تمنح شريكك ونفسك بعض الوقت للتأمل في الأمر.
عندما تغضب من شريكك، فإنك تميل إلى إشاعة كل إحباطك أثناء التحدث إلى صديقك. عن غير قصد، تكشف أيضا عن أسرار صغيرة أخرى أو تفاصيل صغيرة قد يجدها شريكك مهينة.
قد يمنحك التنفيس عن مشاعرك مع صديقك المقرب راحة مؤقتة ولكن قد يترك شريكك في حالة دفاعية.
3.افهم مصدر غضبك
قد تكون هناك أسباب معينة وراء تصاعد غضبك لبعض الوقت الآن. عدم الأمان والغيرة والقلق والتوتر هي بعض الأسباب التي تجعل الغضب يأخذ منعطفا أكثر صرامة. قد تشعر بالقلق لأنك غير قادر على أداء مهمة بالسرعة المطلوبة ونتيجة لذلك، تحاول إخفاء هذا القلق بالغضب، كنوع من الإسقاط النفسي اللإرادي أحيانا.
تلعب سمات الشخصية دورا رئيسيا في قضايا الغضب الخطيرة. التعميم، واللوم، والمبالغة، والقفز إلى الاستنتاجات دون الاستماع إلى شريكك وما إلى ذلك هي بعض المشكلات التي تؤثر على سلوكك الغاضب، مما يجعلك أكثر غضبا من المعتاد. إن الرد على الموقف بنضج والتفكير المنطقي هو أفضل طريقة لوقف القتال.
5.لا تبن على الماضي
لا تفكر أبدا في المعارك المؤذية في الماضي. إن طرح الأحداث السابقة في حجتك الحالية لن يؤدي إلا إلى تأجيج النيران وليس إبطائها. يجب أن تتعلم التخلي عن الضغائن لأنه كلما تذكرت الكلمات الجارحة من الماضي، زادت غضبك.
بمجرد أن تقضي وقتك بمفردك وتهدأ، تحدث إلى شريكك. اسأله أولا عما إذا كان مستعدا لمناقشة الأمر بعد، وإذا لم يكن كذلك، فعليك الانتظار. إذا تطلب منك الأمر الاعتذار، فافعل ذلك. بالإضافة إلى ذلك، ركز على حل المعركة وليس الفوز بها كما يفعل بعض الأزواج عادة وهو في الحقيقة خطأ فادح يرتكبونه.