صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية ثورة الجامعات الأمريكية.. تربك التيار الصهيوني ... الشرطة الأمريكية تعتقل 93 طالبا مؤيدا لفلسطين بجامعة كاليفورنيا وزاره الدفاع الإسرائيلية توجه بسحب أحد ألويتها العسكرية من قطاع غزة تهديد أميركي يستهدف تيك توك ويتوعد بقطع علاقاته
سمحت إدارة الغذاء والدواء الأميركية باستخدام كلوروكين هيدروكسيكلوروكين ،كعلاج لكورونا لكن في المستشفيات فقط، وهما عقاران مضادان للملاريا، يعلق عليهما الرئيس الأميركي، دونالد ترمب، آمالاً كبيرة.
وأكدت وزارة الصحة الأميركية، في بيان، الاثنين، أن إدارة الغذاء والدواء أعطت الضوء الأخضر من أجل "أن يقوم الأطباء بتوزيع ووصف (هذه العلاجات) للمرضى المراهقين والراشدين المصابين بكوفيد 19، والذين يعالجون في المستشفيات، بشكل مناسب، عندما تكون التجارب السريرية غير متوفرة أو ممكنة".
يذكر أن الرئيس الأميركي، دونالد ترمب، كان قد أشاد في 24 آذار/مارس بهذا العقار، قائلاً إن "هناك فرصة حقيقية لأن يكون له أثر هائل.. سيكون بمثابة هبة من الله إذا نجح".
ولعل من مناصري ترمب في هذا المجال، الطبيب الفرنسي، ديدييه راوولت، المثير للجدل والذي يدافع بشراسة عن هذا الدواء.
لكن على الرغم من تقديم البروفيسور الفرنسي لدراسات عن جدوى هذا الدواء، إلا أن المجتمع العلمي لم يقنع بشكل تام.
وكانت السلطات الصحية الأميركية قد حذرت السكان من معالجة أنفسهم منزلياً.
يشار إلى أنه بالتوازي مع إتاحة هذا العلاج، يعمل المعهد الوطني للصحة وإدارة البحث والتنمية في مجال الطب الحيوي في الولايات المتحدة على اختبارات سريرية للعلاجات.
وسينطلق اختبار مبني على بروتوكول أعده البروفيسور راوولت، ويجمع بين الهيدروكسيكلوروكين وأزيثرومايسين (مضاد حيوي)، في نيويورك.
يأتي هذا في وقت سجلت الولايات المتحدة أكثر من 140 ألف إصابة، و2489 حالة وفاة بالفيروس، وفق جامعة جونز هوبكينز.
الأسوأ قادم
في حين توقع الرئيس الأميركي ليل الأحد أن يصل معدّل الوفيات في البلاد جرّاء الفيروس المستجدّ إلى ذروته في غضون أسبوعين.
بدوره حذر فاوتشي أمس من إمكانية أن يحصد الفيروس أرواح ما بين 100 إلى 200 ألف شخص في الولايات المتحدة.
وقال كبير خبراء الأمراض المعدية في المعهد الوطني للصحة لشبكة "سي إن إن"، إنّ التوقعات بأن يلقى نحو مليون أميركي أو أكثر حتفهم بالوباء "خارج النقاش تقريباً، رغم أنها غير مستحيلة، لكنها تبقى مستبعدة جدا جدا". وقدم فاوتشي تقديرات بأن يتوفى ما بين 100 إلى 200 ألف شخص في الولايات المتحدة مع إصابة الملايين".
كما أضاف العضو البارز في فريق عمل إدارة الرئيس، دونالد ترمب، لمكافحة الفيروس، "لا أريد أن ينقل الناس الأرقام عني فهذا أمر سريع التغير، بحيث من السهل تضليل الناس وأن تكون على خطأ".