الإعدامات في إيران تتصاعد بشكل مخيف و 50 حالة خلال الشهر الجاري إنقسامات وخلافات حادة تعصف في حكومة الإحتلال الإسرائيلية وقد تقلب موازين المفاوضات على الهدنة جيش روسيا يواصل التقدم والزحف ورئيس أوكرانيا يعلن عن هجومًا أوسع نطاقًا احتدام الصراع الرئاسي بين ترامب وبايدن واتهامات بالخرف والمخدرات والقادم أعظم أول دولة عربية تعلن سداد جميع ديونها إلى صندوق النقد الدولي الطيران الإسرائيلي ينفذ عمليات اغتيال ثاني لقيادة كبيرة خلال 24 ساعة ومأرب- برس يرصد جانب منها مواصفات هاتف Galaxy M35 الجديد من سامسونغ دولة عربية تعلن سداد جميع ديونها إلى صندوق النقد الدولي موسم غير مسبوق.. رقم قياسي يدخل باير ليفركوزن تاريخ الدوري الألماني أول تعليق من البنك المركزي حول خروج مبالغ مالية عبر مطار عدن دون علم البنك بها
تجمع عشرات المحتجين اللبنانيين، الأحد، أمام مقر السفارة الأمريكية وأحرقوا علمها، للتنديد بتدخلات واشنطن في شؤون بلادهم.
وردد المتظاهرون هتافات منها “الموت لأمريكا” و”ما بدنا استعمار” و”بيروت حرّة”.
ورُصد انتشار كثيف لعناصر الجيش، عند المداخل المحيطة بمنطقة عوكر، التي تتواجد فيها السفارة.
وقطعت الطريق أمام حركة السيارات، على مسافة بعيدة نسبيا من مكان تجمع المحتجين.
وكانت دعوات انتشرت السبت عبر منصات التواصل الاجتماعي إلى التظاهر أمام السفارة الأمريكية؛ رفضا للتدخلات الخارجية بشؤون لبنان، وأبرزها ما عبّر عنه السفير الأمريكي الأسبق (في لبنان)، جيفري فيلتمان، حسب تلك الدعوات.
وقدم فيلتمان، الأستاذ الزائر لدى معهد “بروكنز”، قبل أيام، رؤيته للاحتجاجات في لبنان، أمام اللجنة الفرعية للشرق الأوسط وشمال إفريقيا والإرهاب الدولي، المتفرعة من لجنة الشؤون الخارجية بمجلس النواب الأمريكي. وهو ما اعتبره منتقدون تدخلا في الشأن اللبناني.
وقالت السفارة الأمريكية، عبر “تويتر” في 16 نوفمبر/تشرين الثاني الجاري: “ندعم الشعب اللبناني في مظاهراته السلمية وتعبيره عن الوحدة الوطنية”.
وفي سياق متصل، شهدت طرابلس (شمال) مسيرات طلابية جابت شوارع المدينة الرئيسية، للتنديد بالأوضاع المعيشية والاقتصادية الصعبة.
أمّا في منطقة الناعمة، جنوبي بيروت، فتوافد عدد من المتظاهرين إلى شاطئ الناعمة احتجاجا على التعديات على الأملاك البحريّة العموميّة من جانب الدولة.
ويطالب الحراك الشعبي، الذي دخل يومه الـ39، بتشكيل حكومة تكنوقراط ترتكز مهمتها الأساسية إلى إجراء إصلاحات تنقذ البلاد من المأزق السياسي والاقتصادي.
ويعاني لبنان من أسوأ أزمة اقتصادية منذ الحرب الأهلية بين عامي 1975 و1990.