صدور قرار من البنك المركزي في عدن يستهدف صنعاء
نهاية قصة الأمير النائم بعد 20 عامًا قضاها في الغيبوبة
اتفاق إيراني - أوروبي على عودة المحادثات النووية
رداع تشتعل فجراً... الحوثيون يواجهون مقاومة شعبية في حي الحفرة وسقوط قتلى البيضاء
المهرة تدشّن السجل المدني الإلكتروني في نقلة نوعية نحو التحول الرقمي
إسرائيل تصعّد ضد الرئيس السوري: اتهامات بالتحريض وتخوف من تحركات الدروز عبر الحدود
الكشف عن ملابسات ما حصل لبعثة المنتخب اليمني تحت سن 23 سنة في معسكرهم بمأرب وحقيقة طرد اللاعبين من الملعب
كونتي: على نابولي التواضع والتعلم من الأخطاء للدفاع عن لقبه
تفاصيل لقاء وكيل محافظة مأرب لشؤون الدفاع والأمن مع قيادات الأحزاب السياسية
الرئيس السوري يتوعد المتمردين : سوريا ليست ميداناً لمشاريع الانفصال والعشائر أثبتت عبر تاريخها مواقفها المشرفة
يتواصل التصعيد على جبهة جنوب لبنان، مع استمرار تسجيل عمليات الاغتيال التي تنفذها إسرائيل ضد عناصر وقياديين في «حزب الله» وحركة «حماس»، بحيث باتت طريق دمشق - بيروت هدفاً للقصف الإسرائيلي مع تسجيل عمليتي اغتيال خلال 24 ساعة.
وأفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان السبت، بأن مسيرة إسرائيلية استهدفت سيارة قرب حاجز للفرقة الرابعة بمنطقة الديماس بريف دمشق، على الطريق الواصلة بين دمشق - بيروت، ما أدى لتدميرها واحتراقها وسط مصير مجهول يلاحق شخصين؛ هما قيادي بـ«حزب الله» ومرافقه، كانا يستقلان السيارة.
وهذا الاستهداف هو الثاني من نوعه في هذه المنطقة خلال 24 ساعة، بعدما كان القصف الإسرائيلي استهدف مساء الجمعة، القيادي في «كتائب القسام» الجناح العسكري لحركة «حماس» شرحبيل علي السيد، في بلدة مجدل عنجر على بعد 5 كيلومترات من الحدود مع سوريا. وتشكّل هذه الطريق معبراً أساسياً لقياديي «حزب الله» وخط إمداد ينقل عبره شاحنات الأسلحة والذخائر.
وصباح السبت، استهدفت مسيرة إسرائيلية دراجة نارية في الناقورة حيث أصيب الراكب وهو صياد سمك، بجروح، نقل على أثرها إلى المستشفى، في وقت طال فيه القصف بلدات جنوبية عدة.
في المقابل، أعلن «حزب الله» تنفيذه عمليات عدة، وقال في بيانات متفرقة إنه استهدف «تجمعاً لجنود الجيش الإسرائيلي في محيط ثكنة برانيت بالأسلحة الصاروخية»، ورد على استهداف صياد في الناقورة بقضف موقع رأس الناقورة البحري بقذائف المدفعية.
وبعد الظهر أعلن «حزب الله» استهدافه التجهيزات التجسسية في موقع الرمثا بالأسلحة المناسبة، ومن ثم المنظومات الفنية والتجهيزات التجسسية في موقع الراهب بالأسلحة المناسبة، كما أعلن استهداف تموضع لجنود إسرائيليين داخل غرفة في ثكنة راميم بمحلقة هجومية انقضاضية أصابتها بشكل مباشر