جيش روسيا يواصل التقدم والزحف ورئيس أوكرانيا يعلن عن هجومًا أوسع نطاقًا احتدام الصراع الرئاسي بين ترامب وبايدن واتهامات بالخرف والمخدرات والقادم أعظم أول دولة عربية تعلن سداد جميع ديونها إلى صندوق النقد الدولي الطيران الإسرائيلي ينفذ عمليات اغتيال ثاني لقيادة كبيرة خلال 24 ساعة ومأرب- برس يرصد جانب منها مواصفات هاتف Galaxy M35 الجديد من سامسونغ دولة عربية تعلن سداد جميع ديونها إلى صندوق النقد الدولي موسم غير مسبوق.. رقم قياسي يدخل باير ليفركوزن تاريخ الدوري الألماني أول تعليق من البنك المركزي حول خروج مبالغ مالية عبر مطار عدن دون علم البنك بها الأرصاد يتوقع هطول أمطار رعدية في عدد من المحافظات خلال الـ 24 ساعة القادمة حماس تعلن استعادة قوتها في كل ميادين المواجهة بغزة - قيادي بارز في حماس يتحدث عن فرصة تاريخية للقضاء الكيان الصهيوني
أكد رئيس مجلس الأمة الكويتي، مرزوق الغانم، أن انعقاد الاجتماع الـ12 لرؤساء المجالس التشريعية بدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، في مدينة جدة السعودية، يمثل مؤشر خير ومدخلا لتفاؤل كل الشعوب الخليجية بقرب انتهاء الأزمة.
وقال الغانم، في بيان نشرته وكالة الأنباء الكويتية، أمس الخميس: إنه “تم التأكيد على التضامن الخليجي والتنسيق ما بين البرلمانات الخليجية في جميع المحافل العربية والإقليمية والدولية”.
وبيّن أن أهم نجاح تحقق خلال الاجتماع هو وجود الأعلام الستة، ووفود دول الخليج الست، ورؤساء برلمانات الدول الست، جنبا إلى جنب، مشددا على أن جميع المشاركين في الاجتماع متفقون على “رفض أي اعتراف بسيادة الكيان الصهيوني الغاصب على أراضي هضبة الجولان”.
وأشار رئيس مجلس الأمن الكويتي، إلى أنه “تم الاتفاق بين رؤساء البرلمانات الستة على إثارة اعتراف الولايات المتحدة بسيادة دولة الاحتلال على هضبة الجولان المحتلة في اجتماع الاتحاد البرلماني الدولي القادم في الدوحة، وإصدار بيان مشترك حول ذلك”.
ولفت الغانم إلى أن “رفض الدول الخليجية الاعتراف بسيادة الاحتلال على هضبة الجولان يأتي انسجاما مع مواقف حكوماتها من هذه القضية، وتأكيد رفض احتلال “إسرائيل” للأراضي العربية المحتلة في فلسطين”، مبينا أنه “تم الاتفاق أيضا على عقد اجتماع آخر في سلطنة عُمان، وسيتم اختيار موضوعه بالتنسيق بين رؤساء برلمانات الدول الست والأمناء العامين”.
وكان وفد قطري، برئاسة رئيس مجلس الشورى القطري، أحمد بن عبد الله آل محمود، وصل صباح أمس ، إلى مدينة جدة السعودية، للمرة الأولى منذ اندلاع الأزمة الخليجية، في يونيو/حزيران 2017.
وهذه الزيارة هي الأولى لرئيس مجلس الشورى القطري إلى السعودية منذ اندلاع الأزمة الخليجية ومقاطعة قطر، في يونيو/حزيران 2017، من جانب الرياض وأبوظبي والقاهرة والمنامة، بدعوى دعم الإرهاب، وهو ما تنفيه الدوحة وتؤكد أن حصار يهدف إلى زعزعة أمنها واستهداف سيادتها.