قرحة الفم.. إليك 5 علاجات منزلية طبيعية وبسيطة تساعد في الشفاء بطارية مذهلة وخارقة .. سخن 10 دقائق تشغّل سيارة كهربائية لمسافة 600 كيلومتر الذهب في طريقه لأول انخفاض أسبوعي خلال 6 أسابيع صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية
أكد عضو مجلس القيادة الرئاسي، العميد طارق صالح ، ان المجلس منحاز للسلام ومستعد للحرب.
واضاف ان استعادة السيادة الوطنية ومؤسسات البلاد الدستورية وتطبيق القانون وحماية حريات وحقوق وثروة الشعب ومنها مرتباته واطلاق السجناء والأسرى هي قضايانا، بالهدنة أو بدونها.
الى ذلك قال عضو مجلس القيادة الرئاسي الدكتور عبدالله العليمي، الأربعاء، أن تعاطي الحكومة الايجابي مع مقترح الهدنة ينطلق من موقفها من أن أي تنازلات تقدم أصلا للشعب اليمني وليس لمليشيات الحوثي.
جاء ذلك خلال لقائه مع رئاسة هيئة التشاور والمصالحة، لبحث مستجدات الأوضاع ودور الهيئة في تعزيز جهود مجلس القيادة الرئاسي، وفق وكالة الأنباء اليمنية "سبأ".
واطلع العليمي على برنامج عمل هيئة التشاور والمصالحة، وما انجزته خلال الفترة الماضية، وجهودها في توحيد وجمع القوى الوطنية بما يحقق استعادة الدولة ومؤسساتها.
وأكد على أهمية دور الهيئة في تجاوز أي تباينات أو خلافات، والعمل على أولوية المعركة الوطنية مع المليشيا والاستقرار الاقتصادي والسلام المجتمعي في المحافظات المحررة، وتعزيز حضور الدولة في مختلف المجالات والمحافظات.
وقال إن "تعاطي الحكومة الايجابي مع مستجدات الهدنة الإنسانية ومقترح المبعوث ينطلق من موقفها من أن أي تنازلات تقدم أصلا للشعب اليمني وليس للحوثيين وهي مؤقتة خلال فترة الهدنة".
وأشار عضو المجلس الرئاسي، إلى أن هذه التنازلات تكشف للشعب اليمني والعالم كله حقيقة متاجرة الحوثيين بأوجاع الناس ومعاناتهم لحسابات خاصة وخارجية.
واوضح أن الحكومة تنتظر من المجتمع الدولي أن يتحرك الآن بصورة جماعية لإظهار موقف أكثر حزماً ووضوحاً لمعاقبة هذه الجماعة التي تعتقل الشعب اليمني وتتاجر بقضيته وتهدد السلام العالمي.