صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية ثورة الجامعات الأمريكية.. تربك التيار الصهيوني ... الشرطة الأمريكية تعتقل 93 طالبا مؤيدا لفلسطين بجامعة كاليفورنيا وزاره الدفاع الإسرائيلية توجه بسحب أحد ألويتها العسكرية من قطاع غزة تهديد أميركي يستهدف تيك توك ويتوعد بقطع علاقاته
بيعت شارة القيادة التي رماها البرتغالي كريستيانو رونالدو أرضا تعبيرا عن غضبه لعدم احتساب هدفه ضد صربيا، في المزاد مقابل 64 ألف يورو لمساعدة طفل مريض من دون الإفصاح عن هوية الشاري.
والتقط رجل إطفاء يدعى ديورديي فوكيسيفيتش، كان حاضرا في الملعب خلال المباراة التي جمعت المنتخب الصربي بضيفه البرتغالي يوم السبت الماضي ضمن التصفيات الأوروبية المؤهلة لمونديال قطر 2022، الشارة وتم عرضها في المزاد حتى صباح الجمعة على موقع "ليموندو.كوم".
وارتكزت فكرة فوكيسيفيتش على هدف نبيل، وهي المساعدة في تمويل علاج الطفل غافريلو ديوردييفيتش، البالغ ستة أشهر، والذي يعاني من مرض نادر وهو ضمور العضلات الشوكي يمكن أن يؤدي إلى الشلل أو الموت.
وتقدر كلفة العلاج بأكثر من مليوني يورو، علما بأن صربيا شهدت في الأعوام الأخيرة ارتفاعا في حملات جمع التبرعات لتمويل الرعاية الصحية لهذا المرض باهظة الثمن في الخارج.
وشهدت مباراة صربيا والبرتغال، التي انتهت بالتعادل 2-2، نهاية جدلية، بعدما وصلت كرة طويلة خلف المدافعين من البديل نونو منديش إلى رونالدو داخل المنطقة، تابعها في الشباك قبل أن ينقذها المدافع الصربي ستيفان ميتروفيتش، في الدقيقة الثالثة من الوقت الضائع (90+3).
واحتج رونالدو بشدة على قرار حكم الساحة ومساعده لعدم احتسابهما الهدف رغم تجاوز الكرة خط المرمى قبل أن يبعدها المدافع الصربي، ليحصل "الدون" على بطاقة صفراء، وبعدها ألقى شارة قيادة منتخب البرتغال في أرض الملعب، وغادر الميدان غاضبا.