صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية ثورة الجامعات الأمريكية.. تربك التيار الصهيوني ... الشرطة الأمريكية تعتقل 93 طالبا مؤيدا لفلسطين بجامعة كاليفورنيا وزاره الدفاع الإسرائيلية توجه بسحب أحد ألويتها العسكرية من قطاع غزة تهديد أميركي يستهدف تيك توك ويتوعد بقطع علاقاته
قال وزير الدولة الإماراتي للشؤون الخارجية أنور قرقاش، في حديث مع شبكة "CNN" الأمريكية، الأربعاء، إن بلاده "وضعت ثقتها في السعودية لقيادة العملية التفاوضية، والمطالب الـ13 كانت تعبر عن الحد الأقصى للموقف التفاوضي"
وأعلن وزير الدولة الإماراتي للشؤون الخارجية أنور قرقاش، أن بلاده وضعت ثقتها في السعودية لقيادة التفاوض حول المطالب الـ13 لتحقيق المصالحة مع قطر.
وقال قرقاش، في حديث مع شبكة "CNN" الأمريكية، الأربعاء، إن بلاده "وضعت ثقتها في السعودية لقيادة العملية التفاوضية، والمطالب الـ13 كانت تعبر عن الحد الأقصى للموقف التفاوضي".
وكانت المنطقة الخليجية تشهد أزمة غير مسبوقة منذ 5 يونيو/ حزيران 2017، بعد أن فرضت السعودية والإمارات والبحرين ومصر حصارا بريا وجويا وبحريا على قطر، بزعم دعمها للإرهاب، وهو ما نفته الدوحة، واعتبرته "محاولة للنيل من سيادتها وقرارها المستقل".
ومع بدء الأزمة دعت الدول الأربع، قطر إلى تنفيذ 13 مطلبا لاستعادة العلاقات، أهمها إغلاق قناة "الجزيرة" الإخبارية، وتخفيض العلاقة مع إيران، وقطع العلاقات مع جماعة "الإخوان المسلمين".
وفي السياق، أوضح الوزير الإماراتي، أن الفكرة الأساسية للمطالب كانت محاولة وضع قواعد عدم التدخل في الشؤون الداخلية.
وأضاف: "ما وصلنا إليه هو الخطوط العريضة العامة التي تحكم بشكل أساسي العلاقات بين دول مجلس التعاون الخليجي، وفي حالة مصر أيضًا وهي عضو في جامعة الدول العربية".
وتابع: "راضون جدا عن ما توصلنا إليه ونريد البناء عليه وأن ننظر إلى المستقبل للبناء عليه، والتأكد من أن دول مجلس التعاون في هذه المنطقة المضطربة للغاية هي أكثر صلابة وتوحيدا وتتطلع للمستقبل بانسجام تام".
ووفق المسؤول الإماراتي، فإن "اتفاق العلا" شمل القضايا التي تمس دول الخليج، بما في ذلك التطرف والإرهاب، والعمل معًا للمضي قُدمًا.
وقال: "نثق أن هذا الصدع التخريبي الذي مررنا به، يجب أن لا يتكرر؛ وذلك من خلال الشفافية والعمل معًا لمعالجة القضايا".
والثلاثاء، أعلن أمين عام مجلس التعاون الخليجي نايف فلاح الحجرف، توقيع قادة دول الخليج البيان الختامي للقمة الـ41 و"بيان العلا"، واللذان تضمنا التأكيد على وحدة الصف وتعزيز التعاون المشترك.
كما أعلنت الكويت، الإثنين، أن السعودية وقطر اتفقتا على إعادة فتح الأجواء والحدود البرية والبحرية بين البلدين، فضلا عن معالجة كافة المواضيع ذات الصلة، في إشارة إلى تداعيات الأزمة الخليجية.