قرحة الفم.. إليك 5 علاجات منزلية طبيعية وبسيطة تساعد في الشفاء بطارية مذهلة وخارقة .. سخن 10 دقائق تشغّل سيارة كهربائية لمسافة 600 كيلومتر الذهب في طريقه لأول انخفاض أسبوعي خلال 6 أسابيع صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية
أثار عبد الخالق عبد الله أستاذ العلوم السياسية الإماراتي والمستشار السابق لولي عهد أبو ظبي محمد بن زايد الكثير من التساؤلات بعد أن سارع إلى التغريد عبر حسابه على “تويتر”، بعد انتشار خبر الهجوم على عرض عسكري في الأحواز جنوب إيران، الذي خلف عشرات القتلى و الجرحى، وكتب: “10 قتلى عسكريون في هجوم على عرض عسكري بمدينة الأهواز جنوب غربي إيران. الهجوم على هدف عسكري ليس بعمل ارهابي ونقل المعركة الى العمق الايراني خيار معلن وسيزداد خلال المرحلة القادمة.”
وفيما اعتبر تأكيدا لموقفه وتبريراً للهجوم، الذي اتهمت إيران دولتين خليجيتين بالضلوع فيه، عاد المستشار السابق لمحمد بن زايد ، ليكتب تغريدة أخرى، قال فيها:
ثم تلاها بأخرى قال فيها: “أعلنت حركة النضال العربي لتحرير الأحواز مسؤوليتها عن الهجوم العسكري الذي استهدف استعراضا عسكريا قتل فيه 24 من افراد الحرس الثوري الايراني.”.
وكان متحدث باسم حركة النضال العربي لتحرير الأحواز، وهي جماعة عربية مناهضة للحكومة الإيرانية في منطقة الأحواز، ذات الغالبية العربية، إن المنظمة التي تنضوي حركته تحت لوائها مسؤولة عن هجوم السبت على عرض عسكري في مدينة الأهواز بجنوب غرب إيران.
من جهته تبنى تنظيم الدولة عبر وكالة أعماق التابعة الهجوم على عرض عسكري في الأحواز جنوب إيران والذي أسفر عن مقتل 24 شخصا بين عسكريين ومدنيين وإصابة أكثر من 60 آخرين.
وأوردت وكالة إسنا الإيرانية أن “ من بين الضحايا نساء وأطفال من المتفرجين ويمكن أن ترتفع هذه الحصيلة لأن الجرحى في حالة حرجة”.