صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية ثورة الجامعات الأمريكية.. تربك التيار الصهيوني ... الشرطة الأمريكية تعتقل 93 طالبا مؤيدا لفلسطين بجامعة كاليفورنيا وزاره الدفاع الإسرائيلية توجه بسحب أحد ألويتها العسكرية من قطاع غزة تهديد أميركي يستهدف تيك توك ويتوعد بقطع علاقاته
كانت خيبة أمل برشلونة كبيرة بالخروج أمام فريق روما من دوري أبطال أوروبا، ليس فقط بسبب طريقة الهزيمة بثلاثة أهداف نظيفة بعد التقدم (4 – 1) في "كامب نو" ولا بسبب الخروج من دور الثمانية للمرة الثالثة على التوالي، وإنما لضياع حلم "الثلاثية".
ويبدو برشلونة في طريقه لحسم لقب الدوري الإسباني، كما أن كفته هي الأرجح للفوز على إشبيلية في نهائي كأس الملك، لكنه يشعر بمرارة ضياع اللقب الأوروبي، وستزداد معاناته نفسيا إذا نجح الغريم ريال مدريد في إحراز لقب دوري أبطال أوروبا للمرة الثالثة على التوالي في إنجاز غير مسبوق.
لكن هناك لاعباً واحداً فقط من تشكيلة برشلونة بإمكانه أن يحقق ثلاثية هذا الموسم وهو البرازيلي فيليب كوتينيو، المسجل بقائمة ليفربول الأوروبية، لذا فإن تحقيق محمد صلاح ورفاقه للقب دوري الأبطال سيهدي كوتينيو اللقب مجاناً وستذهب ميدالية ذهبية إلى منزله.
وشارك كوتينيو مع ليفربول في دوري الأبطال هذا الموسم قبل أن ينتقل في الشتاء إلى البرسا، ولم يتمكن من المشاركة في البطولة نفسها مع الفريق الكتالوني قبل أن يغادر من ربع النهائي في مفاجأة مدوية في ملعب "الأولمبيكو".
ولم تكن مساهمة فيليب كوتينيو ضعيفة في مشوار ليفربول بلقب دوري أبطال أوروبا، حيثُ أحرز 5 أهداف في 3 مباريات بدور المجموعات ليلعب دورا في تأهل الفريق الإنكليزي لدور الـ16.
وفي حال توج ليفربول باللقب سيكرر كوتينيو حالات سابقة للاعبين كتب لهم الفوز بالكأس ذات الأذنين، رغم الانتقال لأندية أخرى، مثل الكاميروني صمويل إيتو الذي احتسب له لقب عام 2000 مع ريال مدريد بعد انتقاله لريال مايوركا، حيث خاض ثلاث مباريات في نسخة (1999 – 2000) بإجمالي 52 دقيقة لعب.
ويتوقف الأمر على قدرة ليفربول، الذي تأهل للمربع الذهبي لأول مرة منذ 10 سنوات، على مواصلة مشواره الناجح وتخطي ريال مدريد أو بايرن ميونخ أو روما في المواجهات المقبلة حتى نهائي كارديف. ويدرس فيفا إمكانية السماح للاعب بأن يشارك في دوري أبطال أوروبا مع فريقين مختلفين إذا رحل في انتقالات الشتاء وقد تنفذ الفكرة بداية من الموسم المقبل.