حشود هادرة بمحافظة تعز تنديدا بجرائم الابادة والتهجير بقطاع غزة الذكاء الاصطناعي يورط عملاق التكنولوجيا «تسلا» ويقودها للمحاكمة عبر القضاء كلاب آلية تنظف أحد الجبال المصنفة ضمن قوائم التراث العالمي رابطة اللاعبين المحترفين تكشف عن المرشحين لجائزة أفضل لاعب في الدوري الإنجليزي لشهر أكتوبر دولة خليجية تبدأ بسحب الجنسية من المئات من مطلقات مواطنيها الإنذار المبكر ينشر توقعات الطقس خلال الساعات الـ24 القادمة في 11 محافظة يمنية قراءة تركية: من سيحسم المعركة الانتخابية في أمريكا ويفوز بكرسي الرئاسة؟ أول تعليق من أردوغان على تعيين نعيم قاسم خلفاً لـ نصر الله تحذير خطير في أحدث تقرير للبنك الدولي عن الوضع الاقتصادي والإنساني في اليمن اجتماع طارئ لمجلس الجامعة العربية على مستوى المندوبين الدائمين تترأسه اليمن
كتب عني مفسبك مغمور يسمى أحمد الميسري كلاما سفيها في منتهى السخافة التي تكشف العقلية التخوينية القذرة التي يسارعون الى استدعائها مع كل من عارضهم او انتقدهم لتقييم فشلهم اوتصحيح تصرفاتهم الطفولية الحمقى
فبدأ منشوره الفضائحي بوصفي خائن للجنوب وعميل لعفاش وهي ذات التهم التي يعيش عليها اليوم هو ومن حوله من شلة مفلسة وطنيا واخلاقيا ومعرفيا وفاشلة في كل شيء ولذلك تجدها تلجأ سريعا إلى توجيه تهم النقص التي تلاحقها للاخرين لتكشف من خلالها مستوى عقلياتها المتطفلة وافكارها المتسولة في كل شيء انطلاقا من مبدأ كلا يرى بعين طبعة وينطلق من عقدة النقض التي تحاصره وتشعره دوما باحتقار الذات مهما بلغت به المناصب والمصالح والرتب كون الحقيقة تبقى حقيقة لايمكنهم اخفائها عن الآخرين بسلوكهم ونقاشهم ومختلف تعاملاتهم.
ولكون ذلك المفسبك الوضيع ومن معه من دنابيع دلالية يعرفون جيدا وأكثر من غيرهم من هو الصحفي الداعري وكم عرضا ومصلحة عرضوها عليه ولايزالوا مقابل الصمت تارة او مقابل حذف خبر او مقال بموقعه الاخباري مراقبون برس تارات اخرى ولذلك لجأوا إلى فضح انفسهم باطلاق أوصاف تكشف حقارتهم السياسية وعقليتهم الارتزاقية الغبية التي فتحت كل الابواب امامي لتعريتهم دون أي تحفظ بل والكشف عن الحقائق والوقائع التي جعلتني أرفض أي عمل او تعامل معهم طالما وهم بتلك العقليات التطفلية المقيتة التي تكشف بعض اسباب ضياع اليمن وتدمير دولته ومقدراته بسياسات وقرارات طفولية لاتصلح حتى لإدارة حضيرة حيوانات.
واما عن العمالة والعمل مع عفاش فإن الميسري ومطبليه اليوم والكل يعلم من هو العميل ومن الذي يفخر حتى بصور عبوديته وهو يقبل رأس واقدام وركب عفاش وممكن أنه سقط أكثر وأكثر لاثبات قوة عمالته وعمق إخلاصه له والتي بلغت حد التباهي بلقطات وصور العبودية له والتي يحتفظ بها ضمن صور البوم ذكرياته المخزية.
واما عن مواقفي الشخصية من عفاش ونظامه فهي مكتوبة ومؤرشفة بعشرات الصحف والمواقع ولاتحتاج شهادة منه أو امثاله من المهرجين وعباد الدرهم والدينار، ولعل خير دليل على تلك المواقف الوطنية المشرفة بالنسبة لي تجاه نظام عفاش البائد ماتحتفظ له سجل محكمة الصحافة المطبوعات من دعوات محاكمة وتهم سياسية في أكثر من خمس قضايا رأي مسيسه حوكمت في نصفها بكل شجاعة يوم كان الميسري وأمثاله من عبيد عفاش يقبلون رأسه واقدامه طمعا بعطاء أو منصب أو مصلحة منه بعد أن استخدمهم أقبح إستخدام حد التجسس على أهلهم وزملائهم واخوانهم بالجنوب.
وأما عن خيانة المقاومة الجنوبية فهي التهمة الاسخف لكون نساء الضالع لم يلدن خائنا للجنوب وقضيته بعد. بدليل الإنتصار المظفر لأهلها على الغزاة الذين مايزالون يحتلون إلى اليوم مكيراس وماحولها ولذلك بئسا للفاشلين والخونة أينما حلوا وتبا الف تب بالمزايدين بوهم الوطنية والسيادة تماما كما هي مزايدتهم في العمالة والعبودية لارباب السلطة والجاه والمصلحة.