بطارية مذهلة وخارقة .. سخن 10 دقائق تشغّل سيارة كهربائية لمسافة 600 كيلومتر الذهب في طريقه لأول انخفاض أسبوعي خلال 6 أسابيع صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية ثورة الجامعات الأمريكية.. تربك التيار الصهيوني ... الشرطة الأمريكية تعتقل 93 طالبا مؤيدا لفلسطين بجامعة كاليفورنيا
وقعت مصادر مطلعة في العاصمة صنعاء حدوث
انقلاب عسكري مفاجئ في العاصمة صنعاء ضد الميليشيات، فيما أكدت مصادر مقربة من حزب المخلوع أن حكومة الانقلابيين برئاسة بن حبتور باتت معطلة في ظل استمرار الحوثيين في الاستحواذ على السلطة.
وبحسب ما ذكرته صحيفة الإمارات اليوم فقد توقعت المصادر حدوث انقلاب عسكري من قبل قوات موالية للمخلوع وأخرى تابعة لوزارة الدفاع الخاضعة لسيطرة الانقلابيين، بعد تصاعد لهجات التخوين بين طرفي الانقلاب، واستمرار توقف صرف رواتب العسكريين والمدنيين في المدينة ومحيطها، فضلاً عن توقف عجلة الحياة نتيجة تصاعد أزمة المشتقات النفطية في تلك المناطق.
وأكدت مصادر مقربة من حزب المخلوع أن حكومة الانقلابيين برئاسة بن حبتور باتت معطلة في ظل استمرار الحوثيين في الاستحواذ على السلطة
وكان حزب المؤتمر الشعبي العام «جناح المخلوع» حليف الحوثيين في الانقلاب والأحزاب المتحالفة معه، شنوا أعنف هجوم على جماعة الحوثي واتهموا قيادات بارزة فيها بالخيانة والعمل على شق الصف الداخلي.
واتهم بيان صادر عن المؤتمر وحلفائه، ما أسماها الأحزاب الكرتونية التي شكلتها قيادة حوثية تحت اسم «التكتل الوطني»، ووصفها بالكيانات المشبوهة التي لا تملك أي صفة قانونية أو حتى قواعد جماهيرية وشعبية على الأرض. من جانبه، كشف محامي المخلوع محمد المسوري عن اعتقال جماعة الحوثي عشرات من ضباط قوات الجيش والزج بهم في معتقلات سرية تخوفاً من أي تمرد عسكري ضدهم.
وأدى تصاعد الخلافات بين طرفي الانقلاب إلى تعطيل اجتماعات حكومتهم غير المعترف بها، وفشلت في عقد اجتماعها الأسبوعي نتيجة مقاطعة وزراء حزب المخلوع لها بسبب قرارات القيادي الحوثي رئيس ما يسمى المجلس السياسي صالح الصماد، ضد وزراء النفط والاتصالات والأوقاف والصحة المحسوبين على المخلوع صالح وتجريدهم من صلاحياتهم.