قرحة الفم.. إليك 5 علاجات منزلية طبيعية وبسيطة تساعد في الشفاء بطارية مذهلة وخارقة .. سخن 10 دقائق تشغّل سيارة كهربائية لمسافة 600 كيلومتر الذهب في طريقه لأول انخفاض أسبوعي خلال 6 أسابيع صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية
توجت عارضة الأزياء الشهيرة نعومي كامبل (33 عاما) مؤخرا علاقة الحب الساخنة بينها وبين رئيس اتحاد خليجي بالزواج سرا في سويسرا لقاء مهر يقدر بـ 15 مليون دولار وخاتم ألماس بـ 5 مليون دولار.
وكانت كامبل، وتلقب بالماسة السوداء، ألتقت لأول مرة رئيس الاتحاد الخليجي في إحدى عروض الأزياء ضمن جولاتها الكثيرة في عواصم العالم لتنطلق "شرارة الحب" بينهما بحسب ما ذكرته صحيفة "عكاظ" السعودية الجمعة 10-3-2006. ولم تذكر الصحيفة اسم رئيس الاتحاد وقالت "أن رئيس اتحاد بلاده اصبح كثير التنقل بحكم تواجد السمراء نعومي"،
وحققت نعومي كامبل انتصارا قانونيا مؤخرا ضد صحيفة بريطانية شعبية في قضية من المؤكد ان يكون لها عواقب بعيدة المدى على وسائل الاعلام البريطانية المولعة بنشر اخبار المشاهير.
وأصدرت المحكمة العليا في بريطانيا، المؤلفة من أكبر القضاة الاعضاء في مجلس اللوردات، حكما ضد صحيفة "الديلي ميرور" في الجولة الأخيرة من معركة قانونية طويلة بدأت عندما نشرت الصحيفة قصة ذكرت ان كامبل زارت مصحة للعلاج من ادمان المخدرات.
وفي عام 2002 كانت محكمة الاستئناف قد جردت كامبل من حكم يقضي بحصولها على تعويض قيمته 3500 جنيه استرليني (6280 دولارا) قضت به محكمة اخرى بعد ان أقامت دعوى ضد صحيفة الديلي ميرور لاقتحامها حياتها الخاصة من خلال نشر القصة. لكن قبلت المحكمة العليا الطعن المقدم من كامبل في ذلك الحكم قائلة انها تحملت غزوا لحياتها الخاصة.
وتركزت القضية على نشر صحيفة الديلي ميرور رواية تقول ان كامبل أدمنت المخدرات بالاضافة الى تفاصيل تتعلق بعلاجها وصورة لها وهي تغادر احدى جلسات العلاج. وطلب من القضاة ان يحكموا بما اذا كان النشر يرقى الى حد انتهاك الثقة أو غزو الحياة الخاصة.
وحظيت القضية بمتابعة وثيقة من جانب محامي وسائل الاعلام الذين يرى كثير منهم ان قانون الحياة الخاصة في بريطانيا أكثر خطورة من قانون تشويه السمعة.