مواصفات هاتف Galaxy M35 الجديد من سامسونغ دولة عربية تعلن سداد جميع ديونها إلى صندوق النقد الدولي موسم غير مسبوق.. رقم قياسي يدخل باير ليفركوزن تاريخ الدوري الألماني أول تعليق من البنك المركزي حول خروج مبالغ مالية عبر مطار عدن دون علم البنك بها الأرصاد يتوقع هطول أمطار رعدية في عدد من المحافظات خلال الـ 24 ساعة القادمة حماس تعلن استعادة قوتها في كل ميادين المواجهة بغزة - قيادي بارز في حماس يتحدث عن فرصة تاريخية للقضاء الكيان الصهيوني كتائب القسام تبث مشاهد لاستهداف طائرة أباتشي.. وأبو عبيدة يوجه رسالة سخرية لـ نتنياهو إسرائيل تنتقم من علماء واكاديميي غزة .. الجيش الإسرائيلي يقتل أكثر من 100 عالم وأكاديمي القيادة المركزية الأمريكية تصدر بياناً بشأن حادثة استهداف سفينة النفط غربي الحديدة صاروخ يستهدف ناقلة نفط غربي الحديدة
أعلن العميد يحيى محمد صالح، ابن شقيق الرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح، تأييده للقرارات الرئاسية بإعادة هيكلة الجيش، التي استبعدت معظم أقرباء صالح من الحكم، في وقت أفرجت فيه النيابة العامة، أمس، عن 4 أشخاص من أصل 6، أمر النائب العام بالإفراج عنهم بعد اتهامهم إلى جانب 22 شخصا بتفجير جامع الرئاسة 2011، الذي قتل وأصيب فيه كبار قيادات الدولة، وأصيب فيها الرئيس السابق علي عبد الله صالح.
وقال يحيى صالح في تصريح لصحيفة ـ«الشرق الأوسط» هي الأولى له منذ هذه التغييرات في الجيش اليمني إنه يعلن «تأييده للهيكلة على الرغم مما شابها من إلغاء تسميات لوحدات لها دورها في التاريخ العسكري اليمني»، وهذا التأييد «يأتي من أجل إنجاح المبادرة الخليجية والآلية التنفيذية المزمنة والحوار الوطني الشامل»، وأشار يحيى صالح إلى ضرورة الانتظار لحين تنفيذ قرارات الرئيس هادي، ومنها تسليم مقر ما يسمى الفرقة الأولى مدرع (سابقا) إلى أمانة العاصمة لتحويلها إلى حديقة عامة «وكذلك رفع الاعتصامات من الشوارع، التي تسبب الأذى للمواطنين، وعلى المعتصمين الرحيل، وخاصة بعد القرارات الأخيرة وانطلاق الحوار الوطني الشامل».
وكان يحيى صالح يشغل منصب أركان حرب قوات الأمن المركزي في اليمن، وهو من أبرز شخصيات عائلة صالح ، وكانت محكمة يمنية، الشهر الماضي، أمرت بالحجز على أمواله قبل أن تلغي محكمة أخرى القرار، وذلك بسبب عدم حضوره للإدلاء بشهادته في قضية تفجير ميدان السبعين الانتحاري في 21 مايو (أيار) العام الماضي، الذي راح ضحيته أكثر 100 قتيل في صفوف أفراد الأمن المركزي، الذين كانوا يجهزون للاحتفال اليوم الثاني بذكرى الوحدة اليمنية.