عاجل.. انهيار غير مسبوق للعملة اليمنية أمام الدولار والسعودي ''أسعار الصرف الآن'' أسرع هدف وانجاز شخصي لرونالدو.. أحداث ساخنة شهدها ديربي الرياض بين النصر والهلال نحو 6 آلاف طن مساعدات من مركز الملك سلمان لـ 14 محافظة يمنية بينها صنعاء الكشف رسميا عن قصة الطائرة التي شوهدت وهي تحلق في سماء عدن لوقت طويل وما هو السبب قاما بحملات حج وهمية بغرض النصب في مكة.. السلطات تعلن القبض عليهما وتحدد جنسيتهما كتائب القسام تكشف عن تدمير 100 آلية إسرائيلية في غزة خلال 10 أيام إطلاق نار وانفجارات قوية تدوي جنوب غرب مدينة غزة.. تفاصيل الكونغرس الأمريكي يعاقب بايدن على تأخير منح القنابل لجيش الاحتلال الإسرائيلي الكشف عن تفاصيل مباحثات أمريكية إيرانية غير مباشرة موجهات هي الأعنف في رفح وكتائب القسام تكشف تفاصيل قتل 15 جندي إسرائيلي بكمين محكم
تسيطر على الأسواق العالمية حالياً موجة صفقات بيع مواقع الانترنت الشعبية إلى شركات أخرى عملاقة بمبالغ خيالية، الأمر الذي اعتبره البعض "فورة" مالية يعشها هذا القطاع حالياً، علماً أن عدداً من مالكي تلك المواقع مازالوا بسن المراهقة، وقد طوروا تلك المشاريع بشكل شخصي وبسيط.
ويأتي في طليعة أصحاب تلك المواقع مارك زوكربرغ، 22 عاماً، وهو مالك موقع "فايس بوك" الشهير المخصص للتعارف، وقد تلقى عرضاً لبيعه لقاء مليار دولار من شركة "ياهو" علماً أنه يترقب أن يحقق دخلاً يفوق المائة مليون دولار هذا العام.وإلى جانب "فايس بوك" يبرز أيضاً موقع "ميتاكافيه" المخصص لبث أفلام الفيديو، ونظيره موقع "فوتوباكيت" المرشحان أيضاً لدخول "بورصة" التنافس.
وكانت شركة "نيوز كورب" قد دفعت 580 مليون دولارا عام 2005 لشراء موقع "ماي سبيس،" وهو أكبر موقع للتعارف على شبكة الانترنت.
بينما دفعت ياهو مبلغ 1.76 مليار دور نظير الحصول على ملكية موقع "يوتيوب" الشهير لأفلام الفيديو أواخر العام 2006 وفقاً للأسوشيتد برس
وفي إشارة إلى التأثير الذي تركته تلك الأرقام على أصحاب المشاريع الشخصية المماثلة، أظهرت بيانات التسجيل الرسمية على الشبكة، أن حجم المبالغ المدفوعة لقاء إنشاء مواقع جديدة ناهز مبلغ 114 مليون دولار في العام 2006.كما يتردد أيضا أن عروضاً جدية قدمت لمالكي موقع "الحياة الأخرى" الذي يقدم لزواره سيناريو وهمي لعالم افتراضي يتم خلاله شراء وتبادل الخدمات والأموال والعقارات.
وتحقق تلك المواقع نسب إقبال مرتفعة جداً على مستوى العالم، بعدما تحولت شبكة الانترنت إلى المصدر الرئيسي للمعلومات لقسم كبير من الناس، مزيحة بذلك الوسائل التقليدية، مثل الكتاب والصحيفة والتلفاز، من مراكز الصدارة.