مواصفات هاتف Galaxy M35 الجديد من سامسونغ دولة عربية تعلن سداد جميع ديونها إلى صندوق النقد الدولي موسم غير مسبوق.. رقم قياسي يدخل باير ليفركوزن تاريخ الدوري الألماني أول تعليق من البنك المركزي حول خروج مبالغ مالية عبر مطار عدن دون علم البنك بها الأرصاد يتوقع هطول أمطار رعدية في عدد من المحافظات خلال الـ 24 ساعة القادمة حماس تعلن استعادة قوتها في كل ميادين المواجهة بغزة - قيادي بارز في حماس يتحدث عن فرصة تاريخية للقضاء الكيان الصهيوني كتائب القسام تبث مشاهد لاستهداف طائرة أباتشي.. وأبو عبيدة يوجه رسالة سخرية لـ نتنياهو إسرائيل تنتقم من علماء واكاديميي غزة .. الجيش الإسرائيلي يقتل أكثر من 100 عالم وأكاديمي القيادة المركزية الأمريكية تصدر بياناً بشأن حادثة استهداف سفينة النفط غربي الحديدة صاروخ يستهدف ناقلة نفط غربي الحديدة
نفى الدكتور أبو بكر القربي وزير الخارجية وجود أي تمرد عسكري لأقارب الرئيس السابق علي عبدالله صالح، على قرارات الرئيس عبدربه منصور هادي. أو تدخل لـ"صالح" في عمل حكومة الوفاق الوطني عن طريق وزراء حزبه ، الشريك في الحكومة.
وقال في حوارمع «الشرق الأوسط»، "أن أقارب الرئيس السابق في المؤسسة العسكرية والأمنية، كأي عسكري في القوات المسلحة والأمن يأتمرون بتوجيهات رئيس الجمهورية القائد الأعلى للقوات المسلحة".
وأوضح أن المؤتمر العام القادم، لحزب المؤتمر الشعبي، سيعمل على إعادة هيكلة الحزب ويعيد ترتيب أوضاعه كي يبقى رافدا قويا للوطن والجمهورية والوحدة والديمقراطية. منوها إلى أن قيادة المؤتمر تعمل خلال المرحلة الراهنة بقيادة الدكتور عبد الكريم الإرياني على إعادة تنظيم كافة هيئاته القيادية والتحضير للمؤتمر العام وصياغة تحالفاته السياسية في الساحة الوطنية بغية الوقوف أمام استحقاقات المرحلة الهامة التي من أبرزها الحوار الوطني والتعديلات الدستورية على طريق الانتخابات البرلمانية والرئاسية المقرر إجراؤها في عام 2014.
ونفى القربي في الحوارالذي أجراه معه الزميل محمد جميح أي تدخل سياسي للرئيس السابق في عمل الحكومة عن طريق ممثلي حزبه في الحكومة، ومكذبا ايضا صحة ما تحدثت عنه وسائل الإعلام عن وجود خلاف في رأس المؤتمر الشعبي العام حول وضع الرئيس السابق ومن يقود الحزب.
وقال :"أن ممثلي المؤتمر الشعبي العام في حكومة الوفاق الوطني يعملون بتوجيه مباشر من رئيس الوزراء و رئيس الجمهورية وأن ما تنشره بعض الصحف والمواقع الإلكترونية لا يخلو من التكهنات"، غير أنه عاد ليؤكد أن الرئيس السابق جزء من الساحة السياسية لتنفيذ المبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية، من خلال المؤتمر الشعبي العام، باعتبار مكانته في الحزب الشريك في العملية الانتقالية وحكومة الوفاق الوطني.
واتهم القربي بعض الأطراف في إيران بالعمل على التدخل في الشؤون الداخلية لليمن، مطالبا إيران بوقف تدخلاتها، وعدم إثارة الفتن الطائفية في المنطقة، وأكد القربي أن الحل الأمني وحده لن يؤدي إلى هزيمة فكر «القاعدة» الإرهابي وأن اليمن طرح الكثير من الأفكار حول المناصحة والتشاور مع أتباع هذا الفكر.
وأكد القربي فيما يخص مؤتمر الحوار الوطني، ومطالب البعض بالحوار على انفصال جنوب البلاد "أن الوحدة والجمهورية والديمقراطية هي مظلة الحوار التي تجتمع تحتها كافة القوى الوطنية، وأن المتوقع أن تطرح بعض الأطراف أجندتها الخاصة للنقاش العام ولا يفترض من أحد الاعتقاد بأن أجندته ستكون محط إجماع من كافة الأطراف المشاركة في الحوار.
للاطلاع على تفاصيل الحوار اضغط على هذا الرابط