خلال لقاءات جانبية على هامش مباحثات صندوق النقد الدولي وزير المالية السعودي يدعو المجتمع الدولي لدعم اقتصاد اليمن
تطورات الأزمة بين باكستان وجارتها الهند
عرض ضخم يفاجئ نجم برشلونة للانتقال إلى الدوري السعودي.. بماذا رد؟
رفع علم اليمن في مبنى السفارة اليمنية في دمشق إيذانًا بإعادة افتتاحها
حملة شعبية واسعة لرفض تحركات المبعوث الأممي المشبوهة لإنقاذ الحوثيين
عاجل: مئات المصابين في انفجار عنيف هز إيران (فيديو)
تركيز حوثي على جبهات مأرب لتعويض خسائرهم في الحديدة.. ضربات متواصلة تدك مواقعهم هناك وتجهض هذا السيناريو
عرض مفاجئ من حماس: إطلاق شامل للرهائن مقابل هدنة طويلة الأمد في غزة
عمان تستضيف جولة حاسمة بين طهران وواشنطن.. وترامب يكشف عن اتفاق نووي مرتقب
أقمار الصين تحت النار ..بعد اتهامات جديدة بدعم ضربات الحوثيين تثير قلق واشنطن
أعلنت ميليشيا الحوثي، اليوم السبت، أنها نفذت عمليتين بالبحر الأحمر وبحر العرب، حيث قالت: إنها استهدفتا حاملة الطائرات الأمريكية آيزنهاور في البحر الأحمر والسفينة ترانس ورلد نافيجيتور في بحر العرب.
ولم تذكر ميليشيا الحوثي موعد تنفيذ العمليتين، لكنها قالت: إن العملية التي استهدفت السفينة ترانسورلد نافيجيتور “أدت إلى إصابة السفينة إصابة مباشرة” وإن العملية التي استهدفت حاملة الطائرات آيزنهاور “حققت أهدافها بنجاح”.
وجاء هذا التطور في الوقت الذي قال فيه مسؤول دفاعي في المكتب الإعلامي في عمليات سلاح البحرية في البنتاغون: إن حاملة الطائرات “يو إس إس دوايت دي أيزنهاور”ستغادر البحر الأحمر وتتوجه إلى شرق البحر الأبيض المتوسط.
وأضاف المسؤول الأمريكي أن هذا التحرك يأتي في إطار مهمة تقضي بدعم أي عمليات عسكرية قد تفرضها التطورات بين لبنان وإسرائيل.
وحسب المصدر فإن الحاملة “روزفلت” في البحر الأحمر ستحل محل “آيزنهاور” في البحر الأحمر.
ووفقاً لمسؤول أمريكي آخر، ستنتقل الحاملة “أيزنهاور” والطرادات المرافقة لها إلى البحر الأبيض المتوسط، بينما ستظل المدمرات المرافقة في الأسطول الخامس الأمريكي.
ويقول الحوثيون إنهم يستهدفون السفن التي تملكها او تشغلها شركات إسرائيلية أو تنقل بضائع من إسرائيل أو إليها، تضامناً مع قطاع غزة الذي يتعرض لهجوم وحشي صهيوني منذ 7 أكتوبر الماضي.
ومؤخراً، تزايد التوتر في البحر الأحمر إثر تلك هجمات، لهذا وبعد مرور أشهر على إطلاق الاتحاد الأوروبي مهمة “أسبيدس” لحماية السفن في البحر الأحمر، رأى رئيس تلك المهمة الأميرال فاسيليوس جريباريس، أن على الأوروبيين زيادة حجم تلك القوات البحرية إلى أكثر من الضعف.