مواصفات هاتف Galaxy M35 الجديد من سامسونغ دولة عربية تعلن سداد جميع ديونها إلى صندوق النقد الدولي موسم غير مسبوق.. رقم قياسي يدخل باير ليفركوزن تاريخ الدوري الألماني أول تعليق من البنك المركزي حول خروج مبالغ مالية عبر مطار عدن دون علم البنك بها الأرصاد يتوقع هطول أمطار رعدية في عدد من المحافظات خلال الـ 24 ساعة القادمة حماس تعلن استعادة قوتها في كل ميادين المواجهة بغزة - قيادي بارز في حماس يتحدث عن فرصة تاريخية للقضاء الكيان الصهيوني كتائب القسام تبث مشاهد لاستهداف طائرة أباتشي.. وأبو عبيدة يوجه رسالة سخرية لـ نتنياهو إسرائيل تنتقم من علماء واكاديميي غزة .. الجيش الإسرائيلي يقتل أكثر من 100 عالم وأكاديمي القيادة المركزية الأمريكية تصدر بياناً بشأن حادثة استهداف سفينة النفط غربي الحديدة صاروخ يستهدف ناقلة نفط غربي الحديدة
أفادت مصادر بالحراك الجنوبي أن الناشط السياسي في الحراك الجنوبي احمد عمر بن فريد قد غادر- يوم الجمعة 30 – 10- 2009م الأراضي السويسرية متوجهاً إلى ألمانيا، حيث كان في استقباله بمطار مدينة "ستاتبورج" الالمانيه نائب الرئيس اليمني الأسبق علي سالم البيض وعددا من الشخصيات الجنوبية المعارضة في ألمانيا والممثلين عن الجاليات اليمنية في عدة دول بأوربا.
وأشارت تلك المصادر لـ(مأرب برس) أن تحركات ابن فريد- الذي سبق له الحصول على لجوء سياسي في سويسرا مطلع العام الماضي- جاءت في إطار الإجراءات الإدارية لدى سلطات الهجرة في أوروبا وسويسرا التي تحتكم قوانين الهجرة فيها إلى العديد من الاتفاقيات الملزمة للدول الأعضاء في الاتحاد الأوربي، بإلزام طالبي اللجوء السياسي إليها بضرورة تقديم لجوئهم إلى الدول التي وصول إليها أولاً، سيما مايخص اتفاقية دبلن.
ووفقا لذات المصادر فقد صاحب ابن فريد لدى مغادرته سويسرا عبر مطار "زيوريخ" كلا ًمن الدكتور أفندي عبد ربه المرقشي عضو اللجنة التنفيذية لمايسمى بـ"التجمع الديمقراطي الجنوبي ورئيس فرع تاج بسويسرا المناهضة للوحدة اليمنية والتواجد الشمالي في الجنوب، إضافة إلى المحامي الدولي "مارسيل بوزونت".
ويذكر أن الكاتب والناشط السياسي احمد عمر بن فريد، قد خرج من اليمن، عقب خروجه من معتقل الأمن السياسي على إثر اعتذاره الشهير لرئيس الجمهورية علي عبدالله صالح، وطلبه العفو عنه كون قلبه قد وسع كل اليمنيين- وفق ماجاء في رسالة اعتذاره الشهيرة.
وجاء اعتقاله من بين أفراد أسرته بعدن، بعد سلسلة من التهديدات والمضايقات والاعتداءات التي تعرض لها على خلفية كتاباته الصحفية في عموده الأسبوعي كل يوم أربعاء في صحيفة الأيام الموقوفة عن الصدور من قبل السلطة منذ أكثر من خمسة أشهر ماضية.إضافة إلى نشاطه السياسي في فعاليات الحراك، ودعوته المشهورة إلى إحياء الجنوب العربي ومعاداة الاشتراكي ومطالبته بنفيه وكل قياداته وأتباعه من الجنوب كونه السبب في ضياع الجنوب العربي وضمه إلى الجمهورية العربية اليمنية التي يتهمها وغيره من المنظرين للجنوب العربي في إطار مايسمى بـ"المجلس الوطني الأعلى لتحرير الجنوب بزعامة باعوم- باحتلال الجنوب عسكريا في حرب صيف العام1994م .