قرحة الفم.. إليك 5 علاجات منزلية طبيعية وبسيطة تساعد في الشفاء بطارية مذهلة وخارقة .. سخن 10 دقائق تشغّل سيارة كهربائية لمسافة 600 كيلومتر الذهب في طريقه لأول انخفاض أسبوعي خلال 6 أسابيع صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية
قال السفير السعودي لدى اليمن، محمد آل جابرإن أطراف الحرب في اليمن "جديون" بشأن إنهاء الحرب المدمرة التي اندلعت قبل ثماني سنوات، لكن من المستحيل التنبؤ بموعد إجراء محادثات مباشرة.
وأضاف آل جابر لوكالة فرانس برس "الجميع جديون. جديون بمعنى أن الجميع يبحث عن السلام". لكنه أضاف "ليس من السهل تبيّن الخطوات التالية بوضوح.
وسافر آل جابر إلى صنعاء في نهاية نيسان/أبريل في إطار سعي الى "تثبيت" الهدنة التي انتهت رسمياً في تشرين الأول/أكتوبر، وفي خضم تقارب بدأ منذ فترة بين إيران والسعودية، ويقول خبراء إنه قد ينعكس إيجابا على الوضع في اليمن.
لكن المفاوضات بين السعوديين والحوثيين لم تفض إلى التوصل إلى اتفاق.
وقال آل جابر "لا شيء واضحا، لكنني متفائل ونأمل بإذن الله أن يجد اليمنيون مخرجا في أسرع وقت ممكن".
ويقول الحوثيون إن السعودية طرف في الصراع، في حين أشار آل جابر إلى أن الرياض تعتبر نفسها أكثر من وسيط يحاول تسهيل اتفاق بين المتمردين والحكومة المعترف بها دوليا.
وقال آل جابر خلال المقابلة التي أجربت على متن رحلة العودة إلى السعودية من عدن "نظرًا لعلاقة المملكة العربية السعودية مع جميع اليمنيين، بمن فيهم الحوثيون، استخدمنا نفوذنا لإقناع جميع اليمنيين بالجلوس الى الطاولة ومناقشة كل القضايا".
وقال السفير "في النهاية، الأمر يتعلق باليمنيين"، مشرا الى أن الجانبين "يرفضان الجلوس معًا" في الوقت الراهن.
وفي لقاء آخر في القصر الرئاسي في عدن، قال رئيس مجلس القيادة الرئاسي اليمني رشاد العليمي لوكالة فرانس برس إنّ "الدور السعودي هو دور وسيط بين الحكومة الشرعية وبين الانقلابيين".