السودان تجدد دعمها لـ اليمن لتعزيز الاستقرار وعودة الشرعية
عاجل: السعودية تجري مباحثات لإعادة العلاقات مع دولة عربية بعد سنوات من القطيعة
اللواء « سلطان العرادة» يعلق على تصعيد الحوثي في حريب مأرب وتعز ويبلغ واشنطن موقف «الرئاسي»
بيان للمقاومة الشعبية بمأرب والجوف: نستنكر استبعاد السياسي محمد قحطان من صفقة التبادل ونطالب بتغيير وفد الحكومة
الأزمات الدولية :الاتفاق السعودي الإيراني لاينهي الحرب اليمنية
اتفاق جديد بين السعودية وإيران
منظمة حقوقية تحدد السبب الذي يجعل مليشيا الحوثي تتمادى في استهداف المدنيين
عدن: الفريق بن عزيز يصل العاصمة المؤقتة لهذه المهمة ووزير الدفاع يعود
الانتقالي يعلن رسمياً تمرده على الرياض
''لا اله الا الله الحوثي عدو الله'' الآلاف في مدينة إب يشيعون جثمان ''المُكَحل'' ويهتفون ضد المليشيات الحوثية
وقعت إيطاليا والجزائر، اليوم الاثنين، اتفاقية بشأن بناء خط أنابيب غاز جديد، يمكنه نقل الهيدروجين أيضا، وتم توقيع مذكرة نوايا بين رئيسي شركات النفط والغاز الكبرى في البلدين.
وبحسب وكالة "نوفا"، سيتم مد خط أنابيب غاز "غالسي" على طول قاع البحر الأبيض المتوسط إلى سردينيا، وسيبلغ طول قسمها البحري 284 كيلومترا، وبعمق أقصى يبلغ 2880 كيلومترا.
ووفقا للتقرير، سيتم بناء خط أنابيب غاز آخر من سردينيا، والذي سينقل الغاز إلى ساحل شبه جزيرة أبينين في توسكاني بيومبينو.
وتم توقيع الاتفاقية خلال زيارة رئيسة الوزراء الإيطالية جورجا ميلوني إلى الجزائر العاصمة، وفي حديثها عقب التوقيع على عدد من الاتفاقيات الثنائية، وصفت ميلوني الجزائر بأنها "شريك موثوق به" و" صاحب أهمية استراتيجية مطلقة".
وقالت رئيسة الوزراء الإيطالية: "نريد اختبار مجالات جديدة لهذا التعاون، وتعزيزه في مجالات الطاقة، والمجالات السياسية والثقافية، ونحن ملتزمون بشراكة لزيادة آفاق النمو لبناء الجسور بين شواطئ البحر الأبيض المتوسط وتحقيق الاستقرار في منطقة استراتيجية إيطاليا وأوروبا".
ومن جانبه، قال الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، إن خط الأنابيب سيسمح لإيطاليا بتوزيع موارد الطاقة على أوروبا بأكملها، ووفقا له، فإن المشروع الجديد سيسمح بنقل الأمونيا والكهرباء أيضا، وليس فقط الغاز والهيدروجين الأخضر.
وفي وقت سابق، ذكرت الصحف الإيطالية أنه بفضل الاتفاق على إمدادات الغاز الجديدة، ستزيد إيطاليا وارداتها من الجزائر من 20 إلى 35 مليار متر مكعب.
كما تعتزم إيطاليا رفع واردات الغاز إلى مستوى 50-70 مليار متر مكعب سنويا بحلول عام 2025، من أجل القيام بدور مركز للطاقة في قارة أوروبا