حتى لا تقعون ضحية.. تحذير عاجل من وزارة الحج السعودية افتتاح أول مكتب لصندوق النقد الدولي في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا هنية ومشعل.. شاهد قيادات حركة حماس تحضر مجلس عزاء الشيخ عبدالمجيد الزنداني إعلان جديد للقيادة المركزية الأمريكية: صاروخ باليستي حوثي باتجاه خليج عدن وهذا ما حدث قرحة الفم.. إليك 5 علاجات منزلية طبيعية وبسيطة تساعد في الشفاء بطارية مذهلة وخارقة .. سخن 10 دقائق تشغّل سيارة كهربائية لمسافة 600 كيلومتر الذهب في طريقه لأول انخفاض أسبوعي خلال 6 أسابيع صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي
فيما يصر خبراء إيرانيون على إقصاء المسؤولين الذين عملوا مع الرئيس السابق علي عبدالله صالح ومؤيدي حزبه (المؤتمر الشعبي العام) من المؤسسات الحكومية كشفت مصادر موثوقة عن خلافات تضرب صفوف مليشيا الحوثي حول هذا التوجه، خصوصاً بعد فرار عدد من القيادات والمسؤولين الحكوميين إلى محافظاتهم خارج صنعاء.
ونقلت صحيفة«عكاظ» السعودية عن المصادر قولها "إن توجيهات زعيم المليشيا الإرهابي عبدالملك الحوثي، التي جاءت بإصرار إيراني، تشدد على ضرورة أن تسند المناصب القيادية وما دونها لعناصر من أسرته والطائفيين المنتمين لجماعته، موضحة أن المليشيا أجبرت محافظ المحويت حنين قطينة على تقديم استقالته، فيما يجري الضغط على بقية المسؤولين، بينهم محافظ ريمة فارس الحباري.
ولفتت إلى أن الحباري فضح الضغوط التي تمارس عليه ومحاولات إجباره على الاستقالة وإقالة عدد من المسؤولين في محافظته وتعيين قيادات من الأسرة الحوثية.
وكشفت أن الحباري اتهم الحوثيين بأنهم يمارسون العنصرية ضد الموظفين. وذكرت المصادر أن عدداً من قيادات المليشيا من أبناء محافظات تعز وإب والمحويت غادروا صنعاء إلى محافظاتهم هرباً من المضايقات الحوثية، وأن المليشيا كلّفت عدداً من عناصرها لتولي مناصبهم في عدد من المؤسسات استعداداً لإصدار قرارات بإقالتهم، فيما يواصل ما يسمى بالمشرفين مضايقة من تبقوا في مناصبهم.
وأضافت المصادر أن جميع قيادات حزب المؤتمر الشعبي الذين لا يزالون في صنعاء وكان لهم دور كبير في إدارة مؤسسات الدولة يصارعون للبقاء ويتعرضون لمضايقات وملاحقات، وهناك بعض من زعماء القبائل اختطفتهم المليشيا، وآخرون تهدد بتصفيتهم، فيما جرى السطو على أراضٍ زراعية لقبائل سنحان وبني بهلول وهمدان.