صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية ثورة الجامعات الأمريكية.. تربك التيار الصهيوني ... الشرطة الأمريكية تعتقل 93 طالبا مؤيدا لفلسطين بجامعة كاليفورنيا وزاره الدفاع الإسرائيلية توجه بسحب أحد ألويتها العسكرية من قطاع غزة تهديد أميركي يستهدف تيك توك ويتوعد بقطع علاقاته
علق الرئيس الأمريكي السابق، دونالد ترامب على التقارير التي تحدثت عن أسباب اقتحام منزله من قبل عناصر مكتب “إف بي آي” والأنباء عن وجود تقارير ووثائق نووية في منزله.
ترامب ينفي وجود وثائق نووية
ووصف ترامب التقارير حول بحث مكتب التحقيقات الفيدرالي عن وثائق مرتبطة بالأسلحة النووية خلال مداهمته منزله بـ”الخدعة”.
وأضاف “نفس الأشخاص الفاسدين متورطون في الأمر”، دون أن يقدم أي دليل يدعم مزاعمه.
وكتب ترامب أيضا على “تروث سوشيال”: “لماذا لا يسمح مكتب التحقيقات بتفتيش المناطق في مار الاجو بحضور محامينا أو غيرهم؟”.
وكانت صحيفة “واشنطن بوست” قد ذكرت أن عناصر مكتب “إف بي آي” كانوا يبحثون عن وثائق مرتبطة بالأسلحة النووية بمنزل ترامب.
وأضافت الصحيفة أنه لم يتضح إن كان عناصر مكتب التحقيق الفيدرالي عثروا على هذه الوثائق في منزل ترامب بمنتجع مارا لاجو في بالم بيتش بولاية فلوريدا.
وطلبت وزارة العدل من قاض أمس الخميس بالكشف عن المذكرة التي قام مكتب التحقيقات “إف بي آي” بموجبها بتفتيش منزل ترامب بعدما وصف الرئيس الجمهوري السابق الأمر بأنه انتقام سياسي.
وجاء تفتيش منزله ضمن تحقيق فيما إذا كان ترامب قد نقل بشكل غير قانوني سجلات من البيت الأبيض عند مغادرته منصبه في يناير 2021، والتي تعتقد وزارة العدل أن بعضها سري.
وتعرضت وزارة العدل لانتقادات شديدة وتهديدات عبر الإنترنت هذا الأسبوع عقب التفتيش. واتهم أنصار ترامب وبعض زملائه الجمهوريين في واشنطن الديمقراطيين باستخدام مواقع المسؤولية كسلاح لاستهداف ترامب.