صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية ثورة الجامعات الأمريكية.. تربك التيار الصهيوني ... الشرطة الأمريكية تعتقل 93 طالبا مؤيدا لفلسطين بجامعة كاليفورنيا وزاره الدفاع الإسرائيلية توجه بسحب أحد ألويتها العسكرية من قطاع غزة تهديد أميركي يستهدف تيك توك ويتوعد بقطع علاقاته
صادقت إسرائيل على ميزانية لبناء قدرات هجومية لضرب منشآت إيران النووية، بحسب إعلام عبري. وقالت القناة "12" الإسرائيلية، مساء الإثنين، إن التكلفة التي خصصتها إسرائيل لهذا الهدف تبلغ 5 مليارات شيكل (1.55 مليار دولار).
وتنقسم ميزانية الحرب الإسرائيلية إلى 3 مليارات شيكل في الموازنة الحالية وملياري شيكل سيتم إضافتها في الميزانية المقبلة.
وتشمل الميزانية تمويل طائرات بدون طيار من أنواع مختلفة، وكذلك أساليب جمع المعلومات الاستخبارية بما في ذلك من خلال الأقمار الاصطناعية، وأيضا "ذخيرة خاصة وفريدة" تمنح الهجوم فعالية كبيرة في تدمير المنشآت النووية الإيرانية.
وقالت القناة الإسرائيلية إن ذلك "يأتي بعد أيام من نشر سلاح الطيران الأمريكي صورا من تجربة أجراها ترتبط بشكل وثيق بما يحدث في إسرائيل من استعدادات.
وتم إجراء التجربة على قنبلة جديدة خارقة للمخابئ والحصون، وهي التجربة القائمة على تجربة إسرائيل في ضرب مترو حماس (شبكة الأنفاق في غزة) خلال عملية حارس الأسوار (عملية عسكرية إسرائيلية على قطاع غزة في مايو/آيار الماضي).
وأضافت أن الأمريكان يحاولون من خلال عرض هذه التجربة وغيرها دفع الإيرانيين إلى العودة للاتفاق النووي. يذكر أن الجولة السادسة من المفاوضات في فيينا حول العودة إلى الاتفاق النووي مع إيران، اختتمت، في 20 حزيران/ يونيو الماضي.
وكانت الولايات المتحدة قد انسحبت في عهد الرئيس ترامب من جانب واحد من الاتفاق النووي الموقع من إيران ومجموعة القوى العالمية الخمس (الولايات المتحدة، روسيا، الصين، بريطانيا، فرنسا)، إضافة إلى ألمانيا، في عام 2015؛ والذي يهدف إلى منع طهران من تطوير سلاح نووي. وتصر إيران على أن برنامجها النووي سلمي بالكامل؛ الأمر الذي لم يقنع المجتمع الدولي