صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية ثورة الجامعات الأمريكية.. تربك التيار الصهيوني ... الشرطة الأمريكية تعتقل 93 طالبا مؤيدا لفلسطين بجامعة كاليفورنيا وزاره الدفاع الإسرائيلية توجه بسحب أحد ألويتها العسكرية من قطاع غزة تهديد أميركي يستهدف تيك توك ويتوعد بقطع علاقاته
كشفت مصادر خليجية أن سلطان عُمان هيثم بن طارق بن تيمور آل سعيد، لن يشارك في القمة الخليجية، وأوفد مسؤولاً لينوب عنه في الاجتماع.
وذكرت المصادر أن السلطان الذي اعلتى عرش بلاده قبل سنة، اتخذ قرار الغياب عن الدورة الـ41 للمجلس الأعلى لمجلس التعاون التي تستضيفها السعودية في مدينة العلا التي اختيرت مقراً لانعقادها الثلاثاء المقبل.
ورجحت المصادر أن سبب الغياب يعود إلى عدم وضوح الرؤى من دوافع عقد القمة التي كانت تهدف أساساً إلى حل الأزمة الخليجية التي افتعلتها منذ 2017 السعودية والإمارات والبحرين ومصر وفرضت حصاراً على قطر. وشددت المصادر أن سلطان عُمان ملتزم بنهج بلاده الذي أرساه سابقه السلطان قابوس بن سعيد بالتزام الحياد الإيجابي، وعدم الدخول في متاهات وقرارات تخل بالسلام والاستقرار في المنطقة ، وفقا لما اوردته صحيفة القدس العربي.
وأشارت مصادر مختلفة أن الطرف المحاصر لم يبد حتى الآن نوايا حقيقية للمصالحة وكان لابد قبل عقد القمة أن يتخذ خطوات تعبر عن صدق النوايا، من قبيل إلغاء الحصار المفروض على الدوحة.
وكان موقع “تاكتيكال ريبورت” الاستخباري أشار إلى أن السلطان هيثم يضع المصالحة الخليجية على رأس 3 أولوليات لسياساته المقبلة، فيما يسعى إلى تفعيل سياسة الحياد الإيجابي التي انتهجها سلفه السلطان الراحل قابوس بن سعيد في التعامل مع الملفات الخليجية والإقليمية.
وبحسب الموقع فإن هناك 3 أولويات “متشابكة” لسلطان عمان تتمثل في حل الخلافات بين دول مجلس التعاون الخليجي عبر إنهاء الأزمة بين قطر ودول الحصار، وحل الخلاف مع إيران بالطرق السلمية، وإنعاش الاقتصاد