عاجل..مجزرة مروعة جديدة.. الاحتلال يقصف مخيمات النازحين برفح وحماس تصدر بياناً غاضباً صنعاء تشهد حادثة انتحار جديدة ضحيتها شاب عشريني رئيس الوزراء يطير إلى دولة خليجية صنعاء.. اعتقالات حوثية واسعة تطال منتقدي فساد المشاط توضيح حكومي هام حول عرقلة مليشيات الحوثي لترتيبات خدمات الحجاج والنقل الجوى معدات الموت.. مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن أخطر شحنة حصلت عليها المليشيات مؤخراً من إيران وتوجه طلباً عاجلاً للشرعية والمجتمع الدولي مجلس الوزراء يناقش الإجراءات العاجلة لوقف تراجع العملة الوطنية ساوثهامبتون يصعد للدوري الإنكليزي الممتاز على حساب ليدز يونايتد موانئ دبي العالمية تطلق مشروعا مشتركا مع ميناء جدة الإسلامي وزير الخارجية: الخيار العسكري للتعامل مع مليشيا الحوثي مطروح إذا استمرت في تعنتها تجاه السلام
كشف مصدر مسؤول في الرئاسة اليمنية، السبت 14 نوفمبر/تشرين الثاني، عن اتفاق جديد بين الرئيس عبدربه منصور هادي، والقيادة السعودية، حول تشكيل الحكومة المنبثقة عن اتفاق الرياض وآلية تسريعه وموعد الإعلان عنها.
ونقلن صحيفة "عربي21" اللندنية، عن المصدر قوله إن اتفاقا بين الرئيس هادي وسلطات الرياض يقضي بـ"الانتهاء من توزيع الحقائب الوزارية في حكومة المناصفة بين الشمال والجنوب، والمكونات السياسية بما فيها حصة "المجلس الانتقالي الجنوبي" المدعوم إماراتيا".
وأضاف: "الاتفاق ينص على أن موعد الإعلان عن التشكيلة الحكومية، سيكون بعد تنفيذ الشق الأمني والعسكري من قبل المجلس الانتقالي المدعوم من أبوظبي".
وحسب المصدر فقد تم الانتهاء من توزيع الحقائب بين القوى السياسية وتحديدا نصيب كل مكون، بينها المجلس الانتقالي الذي حصل على 4 حقائب في الحكومة المنتظرة.
وأشار إلى أن التشكيلة الحكومية باتت جاهزة، وسيتم الإعلان عنها وإقرارها من قبل الرئيس اليمني، بعد إخلاء المجلس الانتقالي مدينة عدن، جنوبا، من المعسكرات التي تنتشر فيها قواته.
ودخل اتفاق الرياض، عامه الثاني، دون أن يتم تنفيذ أيٍّ من بنوده الموقع عليها بين الحكومة المعترف بها، وما يسمى "المجلس الانتقالي" المدعوم من دولة الإمارات، في 5 تشرين الثاني/ نوفمبر 2019.
وكانت السعودية أعلنت أواخر تموز/ يوليو الماضي، آلية لتسريع تنفيذه، تنص على "تشكيل حكومة مناصفة بين الشمال والجنوب، وتخلي "الانتقالي" عن الإدارة الذاتية بالمحافظات الجنوبية".
كما تضمنت استمرار وقف إطلاق النار بين الحكومة الشرعية والمجلس، وخروج القوات العسكرية من عدن إلى خارج المحافظة، وفصل قوات الطرفين في (أبين) وإعادتها إلى مواقعها السابقة.