إعلان هام من الديوان الملكي السعودي بشأن صحة الملك سلمان وفاة نجل العلامة العمراني السفير والدبلوماسي اليمني عبدالوهاب محمد شاهد.. أشهر يويتوبر عربي يصل اليمن لهذه المهمة وناشطون يدعون لتسهيل حركته وتنقلاته الإعدامات في إيران تتصاعد بشكل مخيف و 50 حالة خلال الشهر الجاري إنقسامات وخلافات حادة تعصف في حكومة الإحتلال الإسرائيلية وقد تقلب موازين المفاوضات على الهدنة جيش روسيا يواصل التقدم والزحف ورئيس أوكرانيا يعلن عن هجومًا أوسع نطاقًا احتدام الصراع الرئاسي بين ترامب وبايدن واتهامات بالخرف والمخدرات والقادم أعظم أول دولة عربية تعلن سداد جميع ديونها إلى صندوق النقد الدولي الطيران الإسرائيلي ينفذ عمليات اغتيال ثاني لقيادة كبيرة خلال 24 ساعة ومأرب- برس يرصد جانب منها مواصفات هاتف Galaxy M35 الجديد من سامسونغ
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، الثلاثاء، إن "خمسة أو ستة بلدان" عربية إضافية تستعد لتوقيع اتفاقات تطبيع مع إسرائيل بعد الإمارات والبحرين.
واضاف ترمب في المكتب البيضاوي في حضور رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو "حققنا تقدما كبيرا مع نحو خمس دول، خمس دول إضافية"، مضيفا "لدينا على الأقل خمس أو ست دول ستنضم إلينا قريبا جدا، سبق أن بدأنا التشاور معها"، من دون تسمية هذه الدول.
وتابع ترمب "أعتقد أن إسرائيل لم تعد معزولة".
وقبل أسبوع، نقلت وكالة الأنباء الفرنسية عن العضو في اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية احمد مجدلاني قوله إنه "حسب تقديراتنا، فإن أربع أو خمس دول عربية يمكن أن تكون مستعدة، بعد البحرين والإمارات، للمضي قدما بهدف إرساء سلام وهمي"، لكنه لم يحدد أسماء تلك الدول.
وقال ترمب في لقاء مع قناة "فوكس نيوز" الأمريكية في وقت سابق، إن جميع الدول التي تدعم الفلسطينيين ستوقع اتفاقات تطبيع مع إسرائيل.
وذكر ترمب، أن الفلسطينيين أنفسهم "سيلحقون بالركب"، مضيفا أنهم "سينضمون إلى الاتفاقات لأن جميع من يؤيدهم سينضم، وإن لم يفعلوا ذلك فسيتم نسيانهم".
وزعم ترمب أن "الفلسطينيين يريدون التوصل إلى اتفاق مع إسرائيل، لكنهم لا يقولون ذلك علانية".
ورفض عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية واصل أبو يوسف تصريحات ترمب، قائلا إنه "لا يوجد أي فلسطيني يمكن أن يقبل المساس بحقوق الشعب الفلسطيني أو يقايضها بالمال".
وأضاف أن "الولايات المتحدة جربت في مؤتمر المنامة (2019)، الشق الاقتصادي، وفشلت فشلا ذريعا في عملية الترويج لمليارات الدولارات مقابل المساس بحقوق الشعب الفلسطيني".
وأشار إلى أن "كل المفاصل التي تعرضت لها القضية الفلسطينية ومحاولات المس بالثوابت، كانت دائما تفشل على صخرة الرفض الفلسطيني للمساس بهذه الحقوق".
وأكد عضو اللجنة التنفيذية أن القيادة الفلسطينية "ترفض أي مساس بالحقوق المصانة أيضا بقرارات الشرعية الدولية والقانون الدولي والتي تضمن حقوق شعبنا في عودة اللاجئين، وإقامة دولة مستقلة عاصمتها القدس الشرقية".