صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية ثورة الجامعات الأمريكية.. تربك التيار الصهيوني ... الشرطة الأمريكية تعتقل 93 طالبا مؤيدا لفلسطين بجامعة كاليفورنيا وزاره الدفاع الإسرائيلية توجه بسحب أحد ألويتها العسكرية من قطاع غزة تهديد أميركي يستهدف تيك توك ويتوعد بقطع علاقاته
كشفت دراسة جديدة رائدة أن الأرض تتعرض لهجوم مستمر من الفضاء، حيث تمطر السماء 16 ألف كغ من المواد الفضائية على كوكبنا كل عام.
وذهب فريق من علماء المملكة المتحدة إلى القارة القطبية الجنوبية، للبحث عن النيازك من أجل معرفة عدد المرات التي تتعرض فيها الأرض لقذائف فضائية. واتضح أن ذلك يحدث طوال الوقت، حيث كشفت حساباتهم أن أكثر من 16 ألف كغ من مواد نيزكية، بكتلة تزيد عن 50 غراما للمادة الواحدة، تضرب الكوكب كل عام.
دراسة..
وعند تضمين مواد أصغر في الحسابات، يصل الرقم إلى إجمالي مذهل يبلغ 40 مليونا، ولكن هذا يتكون في الغالب من غبار الفضاء الناعم، الذي لا يمكن أن يسبب أي ضرر.
وبلغت كتلة معظم المخلفات الفضائية بين 50 غرام و10 كغ، عندما تصطدم بالأرض. وكانت الكتل الأكبر حجما أقل تكرارا، ولكن لأنها يمكن أن تسبب أضرارا جسيمة، سعى الخبراء إلى دراستها.
وتأتي الدراسة في أعقاب أخرى زعم فيها باحثون في تركيا، أن لديهم دليلا على أول سجلات موثوقة لنيزك تسبب في قتل شخص.
وتعد أنتاركتيكا مرتعا خصبا للعثور على النيازك إلى حد كبير، لأنها تبرزها بوضوح أكبر على خلفية بيضاء. وقام فريق البحث بقيادة الدكتور جيف إيفات، عالم الرياضيات في جامعة مانشستر، بتمشيط منطقة بالقرب من سلسلة جبال Shackleton في شرق القارة القطبية الجنوبية، ثم قام بإنشاء تقدير عالمي من خلال إنشاء نموذج رياضي يفسر الاختلافات في خطوط العرض.
وكشف النموذج عن بيانات جديدة قيّمة تغذي تقييمات المخاطر المستقبلية للأرض. ومن المثير للاهتمام، أن عدد ضربات النيزك في القطبين الشمالي والجنوبي ليست سوى زهاء 60% مما تتوقعه عند خط الاستواء. وهذا يفسر سبب كون مرافق الطوارئ طويلة الأجل، مثل خزينة البذور العالمية، أكثر أمانا عند خطوط العرض الأعلى.
ونُشرت الدراسة في مجلة الجيولوجيا هذا الأسبوع.