قيادات اللجنة العسكرية والأمنية العليا تخلع بزاتها العسكرية وتلتقي بعيدروس الزبيدي وبغياب العلم الجمهوري عاجل ..مروحية الرئيس الإيراني تتعرض لحادث... وأنباء متضاربه حول مصير ابراهيم رئيسي تراجع مستمر.. آخر تحديث بأسعار الصرف في صنعاء وعدن وزارة الحج والعمرة السعودية تطلق حملة دولية بـ 15 لغة بهدف توعية الحجاج إعلان هام من الديوان الملكي السعودي بشأن صحة الملك سلمان وفاة نجل العلامة العمراني السفير والدبلوماسي اليمني عبدالوهاب محمد شاهد.. أشهر يويتوبر عربي يصل اليمن لهذه المهمة وناشطون يدعون لتسهيل حركته وتنقلاته الإعدامات في إيران تتصاعد بشكل مخيف و 50 حالة خلال الشهر الجاري إنقسامات وخلافات حادة تعصف في حكومة الإحتلال الإسرائيلية وقد تقلب موازين المفاوضات على الهدنة جيش روسيا يواصل التقدم والزحف ورئيس أوكرانيا يعلن عن هجومًا أوسع نطاقًا
قالت وسائل إعلام، إن القوات التركية، تسلمت دفعة أولى من نموذج الطائرات المسيرة "الانتحارية" محلية الصنع.
وذكرت صحيفة "ملييت"، أن الطائرة المسيرة "كارغو" التي تسمى بالدرون "الانتحارية الهجومية" ذات التحكم الذاتي، تستخدم في مكافحة الإرهاب، وتم تطويرها بإمكانيات محلية ووطنية من قبل شركة تقنيات الدفاع والهندسة المساهمة.
وأشارت إلى أن القوات التركية، تسلمت أكثر من 100 طائرة من "كارغو الانتحارية"، والتي تستخدم بشكل فعال ضد الأهداف الثابتة والمتحركة.
وقال مدير شركة "STM"، مردا إكينجي، إنه تم إنتاج هذا النوع من الطائرات بعد ثلاث سنوات من تكليف قدم إليها من رئاسة الصناعات الدفاعية.
وأضاف، أنه تم تسليم المجموعة الأولى من الطائرات الانتحارية إلى القوات التركية، والتي يتم استخدامها من قبلهم.
ولفت إلى أنه سيتم تسليم نحو 400 نموذج منها في القريب العاجل إلى القوات التركية.
وأوضح أنها طائرة صغيرة الحجم، وتحمل المتفجرات، إنها أنظمة تقوم بتحديد التهديدات والقضاء عليها بالمناطق الخطرة قبل دخول الجنود في عمليات مكافحة الارهاب المتماثلة، والمعارك غير المتكافئة.
ولفت إلى أنه يمكن استخدامها بسهولة من قبل الجنود في الميدان، وليست بحاجة إلى مراكز قيادة أو أجهزة، موضحا أنه يمكن استخدام المتفجرات التي تحملها للقضاء على أي تهديد ميداني.
وقال إكينجي، عن المشروع الذي يتيح للدرون الانتحاري العمل خارج نظام الملاحة عبر الأقمار الصناعية "GPS"، أنهم يواصلون تطوير الدرونات بحيث تنفذ عمليات جماعية خارج نطاق "GPS"، وبيئة يستخدم فيها التشويش، من خلال أنظمة الحرب الالكترونية.
والطائرة الانتحارية "كارغو" فيعني اسمها "برج المراقبة في أعلى الجبل"، أو "الصقر".