آخر الاخبار

تصريح جديد لرئيس الوفد الحكومي في مفاوضات الأسرى - ماذا قال عن السياسي المختطف قحطان ؟ عاجل ..التلفزيون الإيراني يتراجع عن هذا الإعلان العاجل ويعزز الشكوك بمصرع الرئيس ومرافقيه أسماء بعض القيادات الحوثية الذين لقو مصرعهم يوم امس بنيران قوات الشرعية جنوبي مأرب أول تعليق من خامنئي بعد حادث مروحية الرئيس الإيراني عاجل ..أول مسئول رفيع بطهران يكشف مصير الرئيس الإيراني ومرافقيه والحرس الثوري يتنشر في العاصمة وضواحيها طرد أمريكا وسحب قواتها وقواعدها العسكرية من أحد الدول الأفريقية بحلول 15 سبتمبر سفن إيرانية تصل ميناء الحديدة دون أن تخضع للتفتيش ووزير الدفاع يبلغ الأمم المتحدة عن تهديد وابتزاز للمنطقة والعالم أول دولة عربية تعرض على طهران المساعدة في عمليات البحث عن طائرة الرئيس الإيراني الماجستير في العلوم العسكرية للعميد الركن السقلدي من كلية القيادة والأركان المصرية عاجل : نجاة مسؤول رفيع بمحافظة شبوة من عملية اغتيال.. ومقتل وجرح اربعة من مرافقيه

أنزلت العلم الوطني ورفعت علم الشطر الجنوبي وأعلنت ولاءها للمجلس الإنتقالي المدعوم إماراتيا.. تمرد في سقطرى

الثلاثاء 04 فبراير-شباط 2020 الساعة 10 صباحاً / مأرب برس- الجزيرة نت
عدد القراءات 8535

قالت مصادر محلية إن قيادة كتيبة حرس السواحل في محافظة أرخبيل سقطرى تمردت على السلطات الحكومية اليمنية، وأعلنت ولاءها للمجلس الانتقالي الجنوبي المدعوم إماراتياً.

وأضافت أن قيادة الكتيبة استقبلت القيادة المحلية للمجلس الانتقالي الجنوبي في سقطرى، وأنزلت العلم الوطني اليمني ورفعت علم جمهورية الشطر الجنوبي اليمني سابقاً. ويصعّد المجلس الانتقالي الجنوبي ضد الحكومة الشرعية بشكل متكرر، ففي يناير/كانون الثاني الماضي، استحوذت القوات التابعة له على 18 مليار ريال (حوالي 72 مليون دولار) طبعتها الحكومة، لكن المجلس صادرها عند وصولها ميناء عدن، كما دفع بتعزيزات عسكرية في محافظتي أبين وشبوة.

وكان المجلس الجنوبي والحكومة وقعا في الرياض اتفاقا في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، ينص على تشكيل حكومة جديدة يشارك فيها "الانتقال"، بالإضافة إلى دمج قواته ضمن وزارتي الدفاع والداخلية.

لكن تنفيذ الاتفاق الذي تشرف عليه السعودية يشهد تعثرا، ولا يمضي ضمن الخطة الزمنية المحددة. ويبلغ عدد سكان سقطرى نحو أربعمئة ألف نسمة، وعاش جميعهم لعقود من الزمن في بيئة هادئة ومسالمة، وظلت جزيرتهم معزولة تماماً عن بقية المدن اليمنية نتيجة صعوبة الوصول إليها عن طريق البحر مما ساعد سكانها بشكل كبير على الحفاظ عليها.

ويمتهن أغلب السكان الصيد، غير أنهم صاروا اليوم يواجهون السفن الكبيرة التابعة للإمارات وبلدان أخرى، والتي يقولون إنها تهدد أرزاقهم وتسعى إلى نهب الثروات السمكية.