صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية ثورة الجامعات الأمريكية.. تربك التيار الصهيوني ... الشرطة الأمريكية تعتقل 93 طالبا مؤيدا لفلسطين بجامعة كاليفورنيا وزاره الدفاع الإسرائيلية توجه بسحب أحد ألويتها العسكرية من قطاع غزة تهديد أميركي يستهدف تيك توك ويتوعد بقطع علاقاته
تحاول شركة بايت دانس -مالكة تطبيق تيك توك- أن تنسل من صورتها الصينية بالانتقال إلى مقر رئيسي جديد في دولة أخرى، وفقا لما ذكرته مصادر لصحيفة وول ستريت جورنال الأميركية.
ويخضع تيك توك -وبالتالي الشركة الأم بايت دانس- إلى تدقيق شديد من المشرعين الأميركيين لأنه تم تطويره بواسطة شركة صينية.
ودعا أعضاء مجلس الشيوخ إلى تحقيقات في الرقابة على التطبيق، وكذلك ما إذا كان يشكّل تهديدا للأمن القومي.
كما حظرت البحرية الأميركية الأسبوع الماضي تثبيت تيك توك على الهواتف الحكومية. وظهرت تقارير بالفعل تتحدث عن محاولة بايت دانس البحث عن إستراتيجيات مختلفة لتنأى بنفسها عن جذورها الصينية.
وذكرت المصادر لصحيفة وول ستريت جورنال أن سنغافورة ولندن ودبلن هي من المدن المرشحة لاستضافة مقرات جديدة لتيك توك، لكن لم تضم القائمة أي مدينة أميركية.
وقال أحد المصادر إنه كان يجري بحث إنشاء مقر خارج الصين منذ أشهر، لكن النقاش تسارع أخيرا بسبب تصاعد الجدل في الولايات المتحدة حول ممارسات قطاع أعمال الشركة.
ورغم الشعبية الواسعة والانتشار الكبير بين ملايين المستخدمين، فإن تيك توك (كخدمة مملوكة لبايت دانس) لا تملك حاليا مقرا رئيسيا، لكنها تملك مكتبا في لوس أنجلوس لإدارة عملياتها الأميركية. وفي حين يعمل رئيسها التنفيذي في شنغهاي، فإن المقر الرئيسي لبايت دانس موجود في العاصمة الصينية بكين.
وقد يساعد إنشاء مقر رئيسي جديد لتيك توك في الوجود أكثر قرب أسواقه المتنامية في جنوب شرق آسيا والهند وأوروبا والولايات المتحدة. ولم تتطرق متحدثة باسم تيك توك مباشرة إلى ما إذا كانت الشركة تفكر في مقر جديد عندما سألتها الصحيفة الأميركية عن هذا الأمر، وقالت "لقد كنا واضحين للغاية أن أفضل طريقة للتنافس في الأسواق في جميع أنحاء العالم هي بتمكين فرق محلية"، مضيفة أن "تيك توك قامت بشكل ثابت ببناء إدارتها في البلدان التي تعمل فيها".
المصدر : مواقع إلكترونية