افتتاح أول مكتب لصندوق النقد الدولي في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا هنية ومشعل.. شاهد قيادات حركة حماس تحضر مجلس عزاء الشيخ عبدالمجيد الزنداني إعلان جديد للقيادة المركزية الأمريكية: صاروخ باليستي حوثي باتجاه خليج عدن وهذا ما حدث قرحة الفم.. إليك 5 علاجات منزلية طبيعية وبسيطة تساعد في الشفاء بطارية مذهلة وخارقة .. سخن 10 دقائق تشغّل سيارة كهربائية لمسافة 600 كيلومتر الذهب في طريقه لأول انخفاض أسبوعي خلال 6 أسابيع صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا
أعلن قيادي حوثي بارز، الثلاثاء، أن جماعته لن تتخلى عن مدينة الحديدة الساحلية غربي اليمن، حسبما ذكرت وكالة أنباء أسوشيتد برس ، بالتزامن مع تصريحات للمبعوث اشار فيها الى تقدم ملموس فيما يخص الحديدة وتحدث عن خطة جديدة للإنسحاب.
ونقلت الوكالة عن محمد علي الحوثي، رئيس ما يعرف بـ "اللجان الثورية العليا" للحوثيين، إن جماعته وافقت على سحب قواتها من المدينة "لكنها ستظل تحتفظ بالسيطرة عليها" ، وهو تصريح غير مفهوم ومتناقض.
وأضاف أن الحكومة اليمنية "أساءت فهم الاتفاق .. والانسحاب الذي يروجون له (في إشارة للحكومة) أمر مستحيل".
وتابع أن الحكومة "لن تستطيع السيطرة على المدينة بالقوة ولا بالحيل".
وكان المبعوث الأممي إلى اليمن مارتن غريفيث أعلن، مساء الثلاثاء، أن هناك تقدما ملموسا نحو تنفيذ المرحلة الأولى من إعادة الانتشار في محافظة الحديدة.
وأضاف في بيان نشره الموقع الرسمي لمكتبه أنه "سيتم عرض التفاصيل الفنية على الطرفين في لجنة تنسيق إعادة الانتشار للتصديق عليها"، دون ذكر تفاصيل التقدم الملموس المشار إليه.
وأعلنت الأمم المتحدة في فبراير / شباط الماضي، موافقة الأطراف اليمنية على تنفيذ المرحلة الأولى من إعادة الانتشار في الحديدة.
وتنص هذه المرحلة، على انسحاب الحوثيين من موانئ الحديدة والصليف ورأس عيسى غربي البلاد، مقابل انسحاب القوات الحكومية من الضواحي الشرقية للمدينة.
وفي 13 ديسمبر / كانون الأول الماضي، توصلت الحكومة اليمنية والحوثيون، إثر مشاورات جرت في العاصمة السويدية ستوكهولم، إلى اتفاق يتعلق بحل الوضع بمحافظة الحديدة الساحلية (غرب)، إضافة إلى تبادل الأسرى والمعتقلين لدى الجانبين، الذين يزيد عددهم عن 15 ألفا.
لكن تطبيق الاتفاق يواجه عراقيل بسبب تباين بين الموقّعين عليه في تفسير عدد من بنوده، في حين يتهم كل طرف الآخر بالمماطلة ووضع عراقيل أمام تنفيذ الاتفاق.