صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية ثورة الجامعات الأمريكية.. تربك التيار الصهيوني ... الشرطة الأمريكية تعتقل 93 طالبا مؤيدا لفلسطين بجامعة كاليفورنيا وزاره الدفاع الإسرائيلية توجه بسحب أحد ألويتها العسكرية من قطاع غزة تهديد أميركي يستهدف تيك توك ويتوعد بقطع علاقاته
في قرار سريع وحاسم، أعلنت الخطوط الجوية الإثيوبية، الاثنين، توقيف أسطول طائرات البوينغ من طراز "737 ماكس" عن الطيران، وذلك في أعقاب الحادث المفجع، الذي وقع الأحد وأودى بحياة أكثر من 150 شخصا.
وقالت الخطوط الإثيوبية، على حسابها في تويتر "لم تعرف بعد أسباب حادث سقوط طائرة البوينغ 737 أمس".
وأضافت أنها قررت توقيف العمل بـ"737 ماكس" إلى إشعار آخر، حتى تظهر نتائج التحقيق في أسباب الحادث الذي شهدته إحدى الطائرات من نفس الطراز.
وتابعت أن هذا القرار اتخذ كإجراء احترازي لسلامة الرحلات الجوية.
وكانت الهيئة المنظمة للطيران في الصين أعلنت هي الأخرى أنها طلبت من شركات الطيران المحلية تعليق العمليات التجارية لكل الطائرات من طراز بوينغ 737 ماكس 8.
وكانت طائرة من طراز "737 ماكس 8" تابعة للخطوط الإثيوبية قد تحطمت بعد دقائق من إقلاعها يوم الأحد في طريقها إلى العاصمة الكينية نيروبي، مما أدى إلى مقتل كل من كانوا على متنها وعددهم 157 شخصا.
ولا يوجد أي مؤشر حتى الآن على سبب تحطم الطائرة، وقال خبراء في سلامة النقل الجوي إن من السابق لأوانه تخمين السبب، مشيرين إلى أن معظم الحوادث من هذا النوع تقع نتيجة لمجموعة من العوامل.
وأرسلت شركة بوينغ تعازيها لأسر الضحايا، وقالت إنها مستعدة للمساعدة في التحقيق.
وهذا ثاني حادث تحطم لطائرة من طراز 737 ماكس الذي دخل الخدمة في 2017.
وفي أكتوبر الماضي، تحطمت طائرة من نفس الطراز لشركة "ليون أير" الإندونيسية أثناء رحلة داخلية بعد 13 دقيقة من إقلاعها لها من جاكرتا، مما أدى إلى مقتل كل من كانوا على متنها وعددهم 189 شخصا.