صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية ثورة الجامعات الأمريكية.. تربك التيار الصهيوني ... الشرطة الأمريكية تعتقل 93 طالبا مؤيدا لفلسطين بجامعة كاليفورنيا وزاره الدفاع الإسرائيلية توجه بسحب أحد ألويتها العسكرية من قطاع غزة تهديد أميركي يستهدف تيك توك ويتوعد بقطع علاقاته
تمكنت المستشارة الألمانية "أنغيلا ميركل"، من الحفاظ على مكانتها كأقوى امرأة في العالم لعام 2018، وذلك للسنة الثامنة على التوالي.
ووفقا لتصنيف مجلة "فوربس" الاقتصادية، الذي صدرت نتائجه، الأحد، جاء في المركز الثاني رئيسة الوزراء البريطانية "تيريزا ماي"، ثم مديرة صندوق النقد الدولي "كريستين لاغارد".
ورابعا تلتها "ماري بارا" المديرة التنفيذية لشركة "جنرال موتورز" الشهيرة، وفي المرتبة الخامسة "أبيجيل جونسون" المديرة التنفيذية لشركة "فيديليتي إنفستمنتس".
وخلال العام الجاري، تخلت "ميركل" عن رئاسة الحزب "المسيحي الديمقراطي الألماني"، بعد 18 عاما أمضتها في هذا المنصب.
ودخلت "ميركل" عالم السياسة عام 1989، بعد سقوط جدار برلين، الذي كان يفصل بين ألمانيا الغربية، التي ولدت فيها عام 1954، وألمانيا الشرقية التي نشأت وقضت فيها كل حياتها إلى أن توحدت البلاد.
وارتقت في المسؤوليات السياسية لتصل إلى منصب زعيمة الحزب الديمقراطي المسيحي، ثم تصبح عام 2005 أول امرأة تتولى منصب المستشارة الألمانية.
ودرست "ميركل" الفيزياء في جامعة ليبزيغ، وحصلت على شهادة الدكتوراه عام 1978، وعملت خبيرة في الكيمياء بالمعهد المركزي للكيمياء الفيزيائية، التابع لكلية العلوم من 1978 إلى 1990؛ وهي تتقن اللغة الروسية أيضا.
وفي انتخابات عام 2005 فازت "أنغيلا ميركل" بفارق ضئيل على المستشار غيرهارت شرويدر، وبعد التحالف بين "المسيحي الديمقراطي" و"الاجتماعي الديمقراطي"، عينت "ميركل" أول مستشارة في تاريخ ألمانيا، وهي أيضاً أول مواطنة من ألمانيا الشرقية تقود البلاد بعد الوحدة، وأعيد انتخابها لفترة ثانية عام 2009، ثم لفترة ثالثة عام 2013.
وكانت المستشارة الألمانية منذ توليها منصبها، محط أنظار وسائل الإعلام العالمية، بسبب شخصيتها المتميزة ومنصبها الكبير في الساحة الدولية.
وصنفتها مجلة "فوربس" الأمريكية، مرات عدة كأقوى امرأة في العالم نظراً لبقائها في الحكم مدة طويلة، ولنجاحها الاقتصادي، وصمود ألمانيا أمام الأزمة الاقتصادية العالمية، التي أصابت أغلب دول أوروبا بالركود، وكادت أن تودي بأخرى إلى الإفلاس.