أذربيجان الشرقية تبتلع الرئيس الإيراني مع كبار مرافقة وفشل كل عمليات البحث .. وتصاعد مؤشرات القلق لدى طهران النيابة الجزائية المتخصصة بمأرب تنفيذ حكم القصاص الشرعي بحق أحد القتلة قيادات اللجنة العسكرية والأمنية العليا تخلع بزاتها العسكرية وتلتقي بعيدروس الزبيدي وبغياب العلم الجمهوري عاجل ..مروحية الرئيس الإيراني تتعرض لحادث... وأنباء متضاربه حول مصير ابراهيم رئيسي تراجع مستمر.. آخر تحديث بأسعار الصرف في صنعاء وعدن وزارة الحج والعمرة السعودية تطلق حملة دولية بـ 15 لغة بهدف توعية الحجاج إعلان هام من الديوان الملكي السعودي بشأن صحة الملك سلمان وفاة نجل العلامة العمراني السفير والدبلوماسي اليمني عبدالوهاب محمد شاهد.. أشهر يويتوبر عربي يصل اليمن لهذه المهمة وناشطون يدعون لتسهيل حركته وتنقلاته الإعدامات في إيران تتصاعد بشكل مخيف و 50 حالة خلال الشهر الجاري
قال الأمين العام لـ«الأمم المتحدة»، «بان كي مون» إن الأطراف اليمنية تتحمل مسؤولية إنهاء الصراع وبدء المصالحة الفعلية والأسرة الدولية تتحمل دعم هذه الجهود.
وأضاف خلال كلمته في مؤتمر جنيف اليوم الإثنين: «من أجل شعب اليمن علينا أن ندعم جهود المصالحة حيث إن 80% من السكان الآن في حاجة للمساعدات العاجلة والوقت يمر, والاقتتال يزيد من قوة بعض المجموعات الإرهابية, ولا يمكننا أن نفسح المجال لمزيد من المعاناة».
ودعا لاغتنام الفرصة لوجود أسباب تدعو للأمل، منها أن الدول دائمة العضوية في «مجلس الأمن» متحدة تجاه قضية اليمن.
وحدد «بان كي مون» 3 مجالات للتحرك من خلالها الأول: هدنة إنسانية لمدة أسبوعين على الأقل من أجل السماح بدخول المساعدات خاصة مع بداية شهر رمضان, ووقف الاقتتال من أجل وضع حد للدمار, والمجال الثاني: وقف إطلاق النار وانسحاب المجموعات المسلحة من المدن قبل حلول شهر رمضان, والثالث: دخول الأطراف المتصارعة مرحلة انتقالية سياسية سلمية من أجل تمثيل أكبر للشباب والمجتمع المدني.
وتوقع «بان كي مون» أن يصل «الحوثيون» مساء اليوم الإثنين إلى جنيف للمشاركة في الحوار والاجتماع مع المبعوث الدولي الخاص، مشيرا إلى أنه ولسوء الحظ لن يتمكن من انتظارهم لالتزامه بمواعيد أخرى.
وحث جميع الأطراف على احترام شهر رمضان الذي يجب أن يعيش فيه الشعب بسلام وأمان.
وقد انطلقت في جنيف مشاورات بشأن الأزمة اليمنية برعاية «الأمم المتحدة» وحضور وفد الحكومة اليمنية الشرعية، في حين تأخر وصول وفد لـ«الحوثيين» وحزب الرئيس المخلوع «علي عبدالله صالح» لأسباب قيل إنها تقنية.
وأوضحت مصادر في المنظمة الدولية أن تأخر وصول وفد «الحوثيين» جاء لأسباب تقنية تتعلق بتأخر إقلاع طائرتهم من جيبوتي.