مواصفات هاتف Galaxy M35 الجديد من سامسونغ دولة عربية تعلن سداد جميع ديونها إلى صندوق النقد الدولي موسم غير مسبوق.. رقم قياسي يدخل باير ليفركوزن تاريخ الدوري الألماني أول تعليق من البنك المركزي حول خروج مبالغ مالية عبر مطار عدن دون علم البنك بها الأرصاد يتوقع هطول أمطار رعدية في عدد من المحافظات خلال الـ 24 ساعة القادمة حماس تعلن استعادة قوتها في كل ميادين المواجهة بغزة - قيادي بارز في حماس يتحدث عن فرصة تاريخية للقضاء الكيان الصهيوني كتائب القسام تبث مشاهد لاستهداف طائرة أباتشي.. وأبو عبيدة يوجه رسالة سخرية لـ نتنياهو إسرائيل تنتقم من علماء واكاديميي غزة .. الجيش الإسرائيلي يقتل أكثر من 100 عالم وأكاديمي القيادة المركزية الأمريكية تصدر بياناً بشأن حادثة استهداف سفينة النفط غربي الحديدة صاروخ يستهدف ناقلة نفط غربي الحديدة
استنكر عدد من أهالي حي مسيك بأمانة العاصمة تصرفات موظفي مؤسسة المياه مشيرين إلى أنه لا توجد رقابة على موظفي المؤسسة والذين يمارسون عدد من المخالفات مثل تسجيل عشرة آلاف ريال اشتراك في الشهر على أناس قد يكونون غير موجودين بالإضافة إلى أن الفواتير مرتفعة وغير حقيقية وتحتاج إلى مطابقتها مع الفواتير الصادرة قبل عام أو عامين بالإضافة إلى قطع المياه عن الحي في الآونة الأخيرة .
وناشدت شكوى أهالي حي مسيك الأوسط التي حصل مأرب برس على نسخة منها الجهات المختصة بتطبيق النظام وإنصافهم من موظفي مؤسسة المياه حيث أن من اعترض على تصرفاتهم غيروا له العداد بعداد تجاري أو عبثوا في العداد نفسه , مع قطع المياه عن بعض البيوت بحجة سداد ما عليهم أولا .
وقالت الشكوى أن معاناة الحي ناتجة عن عدم وجود ضابط مشهور أو زعيم حزبي كبير أو مشروع يجذب الناس إليه بل أن سكان الحي هم عبارة عن مجموعة من الفقراء وخاصة مابين المشهد وسوق القات , وكذا أرامل ومستأجرين ضعفاء , لذلك فقد وجد بعض موظفي مؤسسة المياه فيه مكانا مناسبا لإشباع رغباتهم والحصول على أطماعهم مؤكدين أن من كانت فاتورته الحقيقية خمسمائة ريال أصبحت هذه الأيام خمسة آلاف وقس على ذلك ، ولا توجد مراعاة لفقير أو أرملة أو مسكين .
وأشارت رسالة الشكوى إلى أن الوضع خطير ويهدد بكارثة بيئية نتيجة قطع المياه وانتشار الأمراض ، وقد كثرت الشكاوى ولا مجيب , حيث أن مسئولي المؤسسة يقولون لمن ذهب بشكوى سدد أولا ما عليك وسوف نتحرى الدقة فيما بعد وعقب شهر واحد فقط بعد السداد بالدقة يعود الوضع السابق.
ودعت الرسالة إلى ضرورة حل تلك المشكلة المتفاقمة , خصوصا و بلادنا برمتها تشكو من قلة المياه ولكن الأخطر أنها تشكون من ظلم من يعملون في ذلك المجال , منوهين إلى أنه لابد من دعوة تجار أو متبرعين لحل تلك المشكلة وإيجاد دعم لتوفير المياه المجانية لهذا الحي الفقير الأمر الذي من شأنه أن يساهم في التخفيف من معاناة الفقراء التي تزداد يوما بعد يوم مع تأكيدهم على التدقيق في صحة الفواتيرمن قبل المؤسسة العامة للمياه .