آخر الاخبار

السفير اليمني لدى لندن يكشف عن أبرز التفاهمات اليمنية البريطانية حول تعزيز القدرات الدفاعية للحكومة اليمنية وملفات السلام والحرب سلطنة عمان تحتضن مباحثات بين كبار مسؤولي الإدارة الأمريكية وإيران... لتجنب التصعيد بالمنطقة تصعيد عسكري في جبهات جنوب وشمال تعز ولحج وقوات ''درع الوطن'' تدفع بتعزيرات اضافية كبيرة خبر سار.. الشرعية تعلن تفويج ونقل حجاج اليمن عبر مطار صنعاء و4 مطارات اخرى دولية محكمة مصرية تقرر رفع إسم محمد أبو تريكة من قوائم الإرهاب عاجل.. انهيار غير مسبوق للعملة اليمنية أمام الدولار والسعودي ''أسعار الصرف الآن'' أسرع هدف وانجاز شخصي لرونالدو.. أحداث ساخنة شهدها ديربي الرياض بين النصر والهلال الكشف رسميا عن قصة الطائرة التي شوهدت وهي تحلق في سماء عدن لوقت طويل وما هو السبب قاما بحملات حج وهمية بغرض النصب في مكة.. السلطات تعلن القبض عليهما وتحدد جنسيتهما كتائب القسام تكشف عن تدمير 100 آلية إسرائيلية في غزة خلال 10 أيام

وزير الشؤون القانونية يتوقع تشكيل لجنة جديدة للانتخابات وإعداد سجل انتخابي خال من الأخطاء خلال شهرين

الخميس 30 أغسطس-آب 2012 الساعة 05 مساءً / مأرب برس/ متابعات
عدد القراءات 3078
 
  

قال وزير الشؤون القانونية، محمد المخلافي بأن الفترة القريبة القادمة ستشهد إعادة تشكيل اللجنة العليا للانتخابات الاستفتاء، وإعداد سجل انتخابي جديد خال من الأخطاء، تنفيذا لاستحقاقات المرحلة الانتقالية وتوجيهات الرئيس عبد ربه منصور هادي.

وتوقع المخلافي في تصريح لصحيفة «26 سبتمبر» أن يتم تشكيل للجنة جديدة للانتخابات في غضون شهر أو شهرين على أكثر تقدير، مشيرا إلى أن اللجنة الحالية قد انتهت فترتها القانونية، وبأنها شكلت من قبل طرف واحد من أعضاء الهيئة القضائية.

وأضاف المخلافي بأن تشكيل اللجنة الجديدة سيتم وفقا لقانون الانتخابات النافذ، وسيتم بالتوافق والتشاور بين الأحزاب والقوى السياسية، مشيرا إلى أن إعداد قانون جديد للانتخابات أو تعديل القانون الحالي سيتم في ضوء مخرجات الحوار الوطني عقب تحديد ملامح النظام الانتخابي المناسب وتقسيم الدوائر الانتخابية وعقب الاستفتاء على الدستور الجديد.

وتوقع المخلافي أن تتم الموافقة من قبل الرئيس هادي ورئيس الوزراء على مشروع قانون العدالة الانتقالية مطلع شهر سبتمبر القادم، وإحالته إلى مجلس النواب لاستكمال الإجراءات القانونية، مشيرا إلى أن صدور هذا القانون سيكون أمرا في غاية الأهمية لخلق مناخات إيجابية للحوار وخاصة في معالجة القضايا المتصلة بانتهاكات حقوق الإنسان وجبر الضرر عن الفئات المتضررة.