بحضور حشد واسع من الوزراء .. اللجنة العليا للمراكز الصيفية تبدأ ترتيباتها لإقامة المراكز الصيفية مجلس القيادة الرئاسي يطلع على خطط الحكومة حول مكافحة الفساد وترشيد الانفاق وزيرالخارجية: الحوثيون أوقفوا خارطة الطريق للسلام وهم لا يستطيعون العيش خارج إطار الحرب ولدينا دعم قوي ومن مختلف دول العالم نغم يمني في الدوحة... 12 مقطوعة تراثية بأسلوب أوركسترالي .. يشارك فيها عشرات العازفين من اليمن وجنسيات عربية أخرى أهم 6 نقاط في تأسيس صفحة على #فيسبوك ندوة حقوقية تطالب بتشكيل فريق قانوني لملاحقة المجرمين الضالعين في جرائم الانتهاكات وفاة 4 فتيات شقيقات في حادث مؤسف في إب «صورة» الدكتوراه للباحث سيف محسن بن عبود الشريف في تخصص الإدارة الإستراتيجية مواطن سعودي يتنازل عن قاتل ابنه ويرفض 30 مليون كدية في ماوية شرق تعز.. عملية نوعية تسفر عن سقوط 20 قتيلا ومصابا من عناصر جماعة الحوثي
قال وزير النقل الدكتور واعد باذيب أن القرار الجمهوري بشأن الاحتجاجات السلمية خلال 2011 بصيغته الحالية لا يمكن أن يحقق العدالة الانتقالية التي ينتظرها الشعب، كونه لم يتصمن ضحايا وشهداء وجرحى الحراك الجنوبي السلمي.
وتعهد الوزير في حكومة الوفاق عن اللقاء المشترك في تصريح نشر على صفحة فيسبوك للوزارة تزامنا مع الذكرى الأولى لشهداء جمعة الكرامة 18 مارس "بالوفاء لشهداء كرامة الثورة والثوار وشهداء الحراك وأبرياء صعدة والذود عن تضحياتهم والانتصار ها، مؤكدا دماؤنا ليست أغلى منهم".
وأضاف وزير النقل: "في الوقت الذي نقدر فيه نية الرئيس التوافقي المنتخب باعتبار الضحايا المدنيين الذين سقطوا في الثورة شهداء ومنحهم راتب جندي مع المعاقين كليا وعلاج الجرحى فإن حرمان ضحايا وشهداء وجرحى حراك الجنوب السلمي لا يمكن أن يحقق العدالة الانتقالية التي ننشدها، وينتظرها الشعب في القانون، بل ويهدد بفشل الحوار الوطني المتوازن المرتقب.
وكان الرئيس عبده ربه منصور هادي قد أصدر قرار جمهوريا رقم (8) 2012 بشأن الاحتجاجات السلمية في 2011،واعتبر القرار كل المدنيين الذين سقطوا خلال 2011 بسبب الاحتجاجات السلمية شهداء الوطن، ونصت المادة الثانية منه على منح كل شهيد ومعاق كليا راتب جندي، كما نص على التزام الحكومة بمعالجة الجرحى سواء في الداخل أو الخارج.