مواصفات هاتف Galaxy M35 الجديد من سامسونغ دولة عربية تعلن سداد جميع ديونها إلى صندوق النقد الدولي موسم غير مسبوق.. رقم قياسي يدخل باير ليفركوزن تاريخ الدوري الألماني أول تعليق من البنك المركزي حول خروج مبالغ مالية عبر مطار عدن دون علم البنك بها الأرصاد يتوقع هطول أمطار رعدية في عدد من المحافظات خلال الـ 24 ساعة القادمة حماس تعلن استعادة قوتها في كل ميادين المواجهة بغزة - قيادي بارز في حماس يتحدث عن فرصة تاريخية للقضاء الكيان الصهيوني كتائب القسام تبث مشاهد لاستهداف طائرة أباتشي.. وأبو عبيدة يوجه رسالة سخرية لـ نتنياهو إسرائيل تنتقم من علماء واكاديميي غزة .. الجيش الإسرائيلي يقتل أكثر من 100 عالم وأكاديمي القيادة المركزية الأمريكية تصدر بياناً بشأن حادثة استهداف سفينة النفط غربي الحديدة صاروخ يستهدف ناقلة نفط غربي الحديدة
أكد عيدروس النقيب رفضه رفع الشعارات والأعلام الانفصالية, لكنه أبدى تساؤله: أيها أكبر جريمة وخطورة على الوحدة, رفع الشعار أم سلب الأرض ونهب الحقوق وقتل الأنفس وإزهاق الأرواح والعبث بالثروات والإقصاء من العمل وتدمير المنشآت؟.
وأضاف رئيس كتلة الحزب الاشتراكي في مجلس النواب, في مداخلة له في المؤتمر الصحفي الذي عقدته منظمة (هيومن رايتس) اليوم الثلاثاء, أنه "متعصب للوحدة التي تكرم الإنسان وتعلي من مكانته وتجعله هو الوسيلة والهدف والغاية وليس الوحدة التي تقتل الناس من أجل أن تبقى". وعبر عن "تنصله من الوحدة التي تزهق الأرواح" مشيرا إلى مواجهة الدولة لما سماها بـ"جريمة رفع الشعارات" قد أسفرت عن (70) قتيلا في ظل "عدم اعتذار الدولة لهم حتى اعتذرا شفويا", على حد تعبيره.
وفيما يخص قضايا الحراك في بعض المحافظات الجنوبية، أشار النقيب إلى عدم وجود علاقة للمسيرات السلمية التي ينفذها الحراك بأعمال العنف والتقطع, مطالبا الدولة بإلقاء القبض على الجناة وهي بسحب قوله "لم تقم إلى اليوم بإلقاء القبض على قاتل واحد رغم علمها لأماكن إقامتهم".
وعن ظاهرة الاعتقال السياسي، أكد عضو مجلس النواب أنها تتم من دون تهم أو بتهم متأخرة، واصفا إياها بأنها "تهما فضفاضة وزئبقية لا معنى لها مثل تهديد السلم الاجتماعي"، متسائلا "كيف يتم تهديد السلم الاجتماعي؟"، مطالبا أن تكون التهم واضحة.
وكان الباحث في شؤون الشرق الأوسط بمنظمة هيومن رايتس (كريستوفر ويلكي) قد أكد أن رفع الشعارات والإعلام الانفصالية حقا مكفولا بموجب نصوص العهد الدولي، مثله مثل المناداة ورفع الشعارات المطالبة بالوحدة, داعيا الحكومة لأن تمارس سياسة حكمية وأن تختار الأساليب المناسبة لحماية الناس وممتلكاتهم وحقوقهم.