صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية ثورة الجامعات الأمريكية.. تربك التيار الصهيوني ... الشرطة الأمريكية تعتقل 93 طالبا مؤيدا لفلسطين بجامعة كاليفورنيا وزاره الدفاع الإسرائيلية توجه بسحب أحد ألويتها العسكرية من قطاع غزة تهديد أميركي يستهدف تيك توك ويتوعد بقطع علاقاته
طالب الصحفيون المفرج عنهم من سجون جماعة الحوثي الأمم المتحدة ومبعوثها الى اليمن بممارسة ضغوط جدية على الحوثيين للإفراج عن زملائهم المختطفين في سجون المليشيا.
جاء ذلك في رسالة وجهها الصحفيون المفرج عنهم، إلى الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، والمبعوث الأممي الى اليمن هانس غروندبرغ بمناسبة بدء جولة مفاوضات جديدة بين الحكومة اليمنية ومليشيات الحوثي بشأن الأسرى في جنيف.
وبحسب الرسالة فإن أوامر الإعدام التي أصدرتها جماعة الحوثي بتاريخ 11 أبريل/ نيسان 2020، في حق زملائنا الصحفيين المختطفين بعد محاكمة هزلية، يعد حربا معلنة على الصحفيين وتقويضا للحريات الصحفية، وما من شأنه أن يضاعف معاناتهم ومعاناة أسرهم ويضع حياتهم على المحك.
وترفض جماعة الحوثي الإفراج عن أربعة من الصحفيين المختطفين لديها منذ ثمانية اعوام وهم عبدالخالق عمران، وحارث حميد، وتوفيق المنصوري، وأكرم الوليدي.
مارب برس يعيد نشر نص الرسالة الأمين العام للأمم المتحدة/ السيد أنطونيو غوتيريش المبعوث الأممي الى اليمن/ هانس غروندبرغ نحن الصحفيين المفرج عنهم من سجون جماعة الحوثي ضمن صفقة تبادل أًبرمت في 15 أكتوبر/ تشرين الثاني 2020 رعتها الأمم المتحدة. نكتب اليكم هذه الرسالة في الوقت الذي يعيش فيه الزملاء الصحفيين
-عبدالخالق عمران، أكرم الوليدي، حارث حميد، توفيق المنصوري- المحكوم عليهم بالإعدام من قبل المحكمة الجزائية المتخصصة الخاضعة لسيطرة الحوثيين أوضاعاً مأساوية صعبة داخل سجون الحوثي .
إن أوامر الإعدام التي أصدرتها جماعة الحوثي بتاريخ 11 أبريل/ نيسان 2020، في حق زملائنا الصحفيين المختطفين بعد محاكمة هزلية، يعد حربا معلنة على الصحفيين وتقويضا للحريات الصحفية، وما من شأنه أن يضاعف معاناتهم ومعاناة أسرهم ويضع حياتهم على المحك. كما نؤكد لكم أن زملائنا الصحفيين ممنوعون من الزيارة واللقاء بعائلاتهم منذ الإفراج عنا في الصفقة التي حصلت تحت رعايتكم في تاريخ 15/10/2020 في انتهاك صارخ لحقوق السجين والمعتقل المتعارف عليها في مواثيق الأمم المتحدة .
الأمر الذي ضاعف من تدهور حالتهم الصحية بسبب التعذيب الذي تعرضنا له جميعا وما يزالون يتعرضون له في ظل إهمال متعمد للرعاية الصحية من قبل الحوثيين.
وعليه نوجه رسالتنا هذه الى ضميركم الإنساني الحي للتدخل ونطالبكم بالضغط من أجل الإفراج عن الصحفيين المختطفين كبادرة حسن نوايا لإنجاح جولة المفاوضات المنعقدة حالياً تحت رعايتكم في جنيف . تقبلوا خالص التحايا والتقدير،،
عصام امين احمد بلغيث
هشام أحمد صالح طرموم
صلاح محمد احمد القاعدي
حمزة يحيى عبدالرقيب الجبيحي
هشام عبدالملك عبدالرزاق اليوسفي
هيثم عبدالرحمن سعيد الشهاب
حسن عبدالله يحيى عناب