صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية ثورة الجامعات الأمريكية.. تربك التيار الصهيوني ... الشرطة الأمريكية تعتقل 93 طالبا مؤيدا لفلسطين بجامعة كاليفورنيا وزاره الدفاع الإسرائيلية توجه بسحب أحد ألويتها العسكرية من قطاع غزة تهديد أميركي يستهدف تيك توك ويتوعد بقطع علاقاته
أهدى أسطورة كرة القدم، ليونيل ميسي، الثلاثاء كأس العالم التي فاز بها ورفاقه في قطر، إلى روح الأسطورة الراحل دييغو مارادونا "الذي شجعنا من السماء" حسب تعبيره.
وقدم ميسي الشكر الجزيل لكل المجموعة "الجميلة" التي رافقته في البطولة، سواء من اللاعبين أو الجهاز الفني، وجميع "المجهولين" الذين ساهموا في تسهيل الأمور عليهم، وكل الذين دعموا المنتخب خلال رحلته في البحث عن اللقب الذي كان غائبا منذ أكثر من 3 عقود.
واعتبر ميسي، في منشور على حسابه على "إنستغرام"، أن "هذه الكأس التي فزنا بها تنتمي أيضا إلى كل أولئك الذين لم يفوزوا بها في نهائيات كأس العالم السابقة التي لعبناها، كما حدث في 2014 في البرازيل، حيث استحقها الجميع لقتالهم حتى النهاية، وعملوا بجد وأرادوا ذلك بقدر ما فعلت".
وقال: "غالبا ما يكون الفشل جزءا من الرحلة والتعلم، ودون خيبات أمل يستحيل أن يأتي النجاح".
وأضاف: "مر ما يقرب من ثلاثة عقود، منحتني فيها الكرة العديد من الأفراح وكذلك بعض الحزن. لطالما حلمت بأن أكون بطل العالم، ولم أرغب مطلقا في التوقف عن المحاولة، رغم علمي أن ذلك قد لا يحدث أبدا".
كذلك قدم ميسي شكره لكل الذين دعموا المنتخب الوطني "دون النظر كثيرا إلى النتيجة، ولكن في الرغبة التي طالما كانت لدينا، حتى عندما لم تكن الأمور تسير على ما يرام".
وتابع: "شكرا جزيلا من أعماق قلبي. فلتتقدم الأرجنتين إلى الأمام".
وانضم ميسي الحاصل على لقب "أفضل لاعب في العالم" سبع مرات، إلى مواطنه الأسطورة الراحل دييغو مارادونا الذي قاد بلاده إلى لقب 1986 بعد هدفين في مرمى إنجلترا في ربع النهائي، وبات بمقدور عشاقه المقارنة بينهما، وربما مع البرازيلي بيليه بطل العالم ثلاث مرات بين 1958 و1970.