صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية ثورة الجامعات الأمريكية.. تربك التيار الصهيوني ... الشرطة الأمريكية تعتقل 93 طالبا مؤيدا لفلسطين بجامعة كاليفورنيا وزاره الدفاع الإسرائيلية توجه بسحب أحد ألويتها العسكرية من قطاع غزة تهديد أميركي يستهدف تيك توك ويتوعد بقطع علاقاته
كشف الباحث اليمني المهتم بالآثار اليمنية عبدالله محسن، عن مزاد علني لبيع ست قطع أثرية يمنية ترجع إلى حيد بن عقيل أحد رموز الدولة القتبانية التي كانت تخذ من مدينة تمنع في وادي بيحان بمحافظة شبوة شرقي اليمن مقراً لها.
وقال الباحث اليمني في منشور على حسابه بـ”فيسبوك”، “يقيم دار مزادات سوذبي في لندن ، مزاد النحت القديم والأعمال الفنية في 5 يوليو 2022م ، من ضمن معروضاته 6 قطع أثرية يمنية من حيد بن عقيل”.
والقطع الأثرية تتكون من، رأس رجل منقوش من المرمر العربي الجنوبي، ممكلة قتبان، تعود للقرن الثالث قبل الميلاد ، والقرن الأول الميلادي، بالاضافة الى تمثال نصفي لامرأة من المرمر العربي الجنوبي، لمملكة قتبان، وتعود القرن الثالث قبل الميلاد، والقرن الأول الميلادي، وكذلك رأس امرأة ورأس رجل من المرمر العربي الجنوبي لمملكة قتبان، والتي تعود للقرن الأول والثالث قبل الميلاد.
وكان محسن قد كشف قبل يومين عن تمثال يمني يرجع للعصور القديمة في العاصمة البريطانية لندن تبقى على بيعة بضعه أيام. وقال محسن مرفقاً برابط المزاد وصورة التمثال بـفيسبوك: “تمثال يمني (رجل واقف) من اليمن القديم تبقى سبعة أيام لبيعه في مزاد عالمي بلندن”.
وأضاف “لا معلومات عن أي حقبة تاريخية يرجع إليها، هذا التمثال ومتى هُرب من اليمن، أو من المالك الحالي له”. وذكر الباحث محسن أن عدم توفر هذه المعلومات يجعل إمكانية استرداد التمثال ممكنة قبل المزاد في حال تحركت السفارة والخارجية بشكل قانوني وسريع.
والأسبوع الماضي، طالبت الحكومة اليمنية المعترف بها دولياً، من، الدول الأوروبية بضرورة منع الجهات التجارية عن بيع آثار يمنية في مزادات بمدن أوروبية.
وقالت الخارجية اليمنية في بيان لها “إنها رصدت قيام بعض الجهات التجارية بعرض بعض القطع الاثرية اليمنية للبيع في عدد من المدن الأوروبية”.