تصعيد عسكري في جبهات جنوب وشمال تعز ولحج وقوات ''درع الوطن'' تدفع بتعزيرات اضافية كبيرة خبر سار.. الشرعية تعلن تفويج ونقل حجاج اليمن عبر مطار صنعاء و4 مطارات اخرى دولية محكمة مصرية تقرر رفع إسم محمد أبو تريكة من قوائم الإرهاب عاجل.. انهيار غير مسبوق للعملة اليمنية أمام الدولار والسعودي ''أسعار الصرف الآن'' أسرع هدف وانجاز شخصي لرونالدو.. أحداث ساخنة شهدها ديربي الرياض بين النصر والهلال نحو 6 آلاف طن مساعدات من مركز الملك سلمان لـ 14 محافظة يمنية بينها صنعاء الكشف رسميا عن قصة الطائرة التي شوهدت وهي تحلق في سماء عدن لوقت طويل وما هو السبب قاما بحملات حج وهمية بغرض النصب في مكة.. السلطات تعلن القبض عليهما وتحدد جنسيتهما كتائب القسام تكشف عن تدمير 100 آلية إسرائيلية في غزة خلال 10 أيام إطلاق نار وانفجارات قوية تدوي جنوب غرب مدينة غزة.. تفاصيل
كشف محلل سياسي يمني في الشؤون الاستراتيجية والعسكرية، الجمعة 21 اغسطس/آب، عن دعم دول إقليمية لإقامة تحالف بين حزب المؤتمر الشعبي العام ـ جناح الرئيس الراحل علي صالح ـ وما يسمى بـ”المجلس الانتقالي الجنوبي“، المدعوم من الامارات.
وقال الخبير الاستراتيجي، الدكتور علي الذهب، في سلسلة تغريدات على ”تويتر“، رصدها ”مأرب برس“، أنه حصل على معلومات مؤكدة تشير إلى أن "هاني بن بريك" أجرى سلسلة لقاءات متقدمة مع عدد من أقرباء الرئيس الراحل علي صالح، وبرلمانيين، وقياديين في حزب المؤتمر، بدعم سعودي وإماراتي.
وأوضح أن خلافات كبيرة تعصف بما يسمى المجلس الإنتقالي نتيجة التصرفات الفردية التي يقوم بها نائب رئيس المجلس "هاني بن بريك".
ولفت إلى أن السر في التأزم القائم يكمن في وجود صراع بين القوة العسكرية التقليدية، والنفوذ السلفي الجامي الذي يعمل على رهن قرار المجلس إقليميا.
وذكر ”الذهب“ أن خلافات المجلس حول طبيعة وآفاق التحالف، مستقبلا، مع المؤتمر الشعبي، لا تزال قائمة، لافتا إلى أن التيار السلفي الجامي بقيادة "بن بريك" في المجلس يؤيد ذلك، مع وجود تيار رافض لذلك، وتحفظ من قبل عسكريين تقليديين يمثلون تياراً ثالثاً داخل المجلس.
وفي وقت سابق من الأسبوع قبل الماضي، كشف بن بريك عن لقاءات جمعته برئيس مجلس النواب والقيادي في حزب المؤتمر "سلطان البركاني" والشيخ القبلي والقيادي المؤتمري ومستشار رئيس الجمهورية، محمد ناجي الشايف.
والاثنين 17 اغسطس/آب، كشف الخبير الاستراتيجي، عن هناك تحولات جديدة في المشهد اليمني تدفع البلاد باتجاهات مختلفة، داعيا قوى الشرعية للاستعداد لما بعد هادي. للمزيد اضغط هنا