وزارة الحج والعمرة السعودية تطلق حملة دولية بـ 15 لغة بهدف توعية الحجاج إعلان هام من الديوان الملكي السعودي بشأن صحة الملك سلمان وفاة نجل العلامة العمراني السفير والدبلوماسي اليمني عبدالوهاب محمد شاهد.. أشهر يويتوبر عربي يصل اليمن لهذه المهمة وناشطون يدعون لتسهيل حركته وتنقلاته الإعدامات في إيران تتصاعد بشكل مخيف و 50 حالة خلال الشهر الجاري إنقسامات وخلافات حادة تعصف في حكومة الإحتلال الإسرائيلية وقد تقلب موازين المفاوضات على الهدنة جيش روسيا يواصل التقدم والزحف ورئيس أوكرانيا يعلن عن هجومًا أوسع نطاقًا احتدام الصراع الرئاسي بين ترامب وبايدن واتهامات بالخرف والمخدرات والقادم أعظم أول دولة عربية تعلن سداد جميع ديونها إلى صندوق النقد الدولي الطيران الإسرائيلي ينفذ عمليات اغتيال ثاني لقيادة كبيرة خلال 24 ساعة ومأرب- برس يرصد جانب منها
أفرجت قوات مدعومة إماراتيا بمحافظة لحج، عن الصحفي أصيل سويد، بعد نحو شهر على توقيفه، دون تعليق منها على سبب التوقيف أو الاتهامات التي وجهتها إليه.
وقال مختار الرحبي، مستشار وزير الإعلام، في تغريدة عبر تويتر: "الإفراج عن الصحفي أصيل سويد بعد اختطاف من قبل عصابات ومليشيات الحزام الأمني".
وأوضح الرحبي، أن الصحفي "تعرض للتعذيب الشديد من قبل هذه المليشيات".
وأضاف: "نطالب بالتحقيق مع المجرمين الذين قاموا بهذه الجريمة النكراء وتقديمهم إلى المحاكمة". وفي تدوينة عبر فيسبوك، قال أسامة سويد، شقيق الصحفي المفرج عنه:
"حاليا أصيل في مكان آمن، مع حالة من الصمت وعدم النطق". وأكد أن الصحة الجسدية والنفسية لشقيقه "سيئة، وعليه آثار تعذيب شديدة".
وحتى الساعة 19:00 ت.غ، لم يصدر أي تعليق حول الأمر من قبل "المجلس الانتقالي الجنوبي"، الذي تعود تبعية قوات "الحزام الأمني" له.
وقبل أسبوعين، قال الاتحاد الدولي للصحفيين، إن سويد اختفى مطلع مايو/ أيار الجاري، بعد خروجه من منزله في تعز (جنوب غرب) متوجها إلى مدينة عدن (جنوب).
واعتبر الاتحاد، في بيان حينها، أن "اختفاء سويد، يشير إلى استمرار أزمة السلامة التي يواجهها الصحفيون اليمنيون منذ سنوات، والتي أثارت قلق مجتمع الصحفيين الدولي".
وتقول منظمات وجهات حقوقية، إن قوات "الحزام الأمني" تمارس "التعسف والاعتقال ومنع مواطنين قادمين من محافظات شمالية من دخول عاصمة البلاد المؤقتة عدن"، وعادة ما ينفي تلك القوات مثل هذه الاتهامات.
ويتحكم "المجلس الانتقالي" بزمام الأمور في عدن منذ أغسطس/ آب الماضي، عقب قتال شرس مع القوات الحكومية، انتهى بطرد الحكومة التي اتهمت الإمارات بتدبير انقلاب ثان عليها، بعد جماعة الحوثي، وهو ما تنفيه أبوظبي.