قرحة الفم.. إليك 5 علاجات منزلية طبيعية وبسيطة تساعد في الشفاء بطارية مذهلة وخارقة .. سخن 10 دقائق تشغّل سيارة كهربائية لمسافة 600 كيلومتر الذهب في طريقه لأول انخفاض أسبوعي خلال 6 أسابيع صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية
أفادت وسائل إعلام جزائرية، بأن القضاء العسكري في البلاد قرر سجن «سعيد بوتفليقة» شقيق الرئيس السابق والمسئولين السابقين في الاستخبارات «توفيق وطرطاق» 15 عامًا.
وحسب وسائل إعلام محلية، قضي القضاء أيضا بإطلاق سراح الأمينة العامة لحزب العمال «لويزة حنون» بعد إبطال حكم سابق بسجنها 15 عامًا. وفي 25 سبتمبر الماضي، قضت محكمة البليدة العسكرية بحكم أولي، بالسجن 15 عاما بحق السعيد بوتفليقة؛ إثر إدانته بتهمة «التآمر على الجيش والدولة».
وكان النائب العام بمحكمة الاستئناف العسكرية في مدينة البليدة جنوب العاصمة، التمس «إصدار عقوبة 20 سنة سجنا نافذة في حق المتهمين الأربعة وهم كل من بوتفليقة سعيد ومدين محمد و طرطاق عثمان وحنون لويزة». وقضت المحكمة بالعقوبة ذاتها بحق كل قائدي المخابرات السابقين محمد مدين (المدعو توفيق) وعثمان طرطاق، إلى جانب لويزة حنون، الأمينة العامة لـ«حزب العمال».
كانت المحكمة العسكرية أصدرت في تلك القضية حكما غيابيا بالسجن 20 سنة بحق وزير الدفاع الأسبق خالد نزار، وأحد أبنائه بعد فرارهم نحو إسبانيا قبل المحاكمة بأسابيع. ويقبع المدانون الأربعة بالسجن العسكري القريب من المحكمة منذ مايو 2019؛ تاريخ توقيفهم على وقع انتفاضة شعبية أطاحت بالرئيس السابق عبد العزيز بوتفليقة.
ووفق القانون الجزائري، فتلك الأحكام أولية بحق الحضوري فقط الذين تقدموا مؤخرا بطعن أمام محكمة الاستنئاف العسكرية التي ينتظر أن تصدر حكمها.