آخر الاخبار

السفير اليمني لدى لندن يكشف عن أبرز التفاهمات اليمنية البريطانية حول تعزيز القدرات الدفاعية للحكومة اليمنية وملفات السلام والحرب سلطنة عمان تحتضن مباحثات بين كبار مسؤولي الإدارة الأمريكية وإيران... لتجنب التصعيد بالمنطقة تصعيد عسكري في جبهات جنوب وشمال تعز ولحج وقوات ''درع الوطن'' تدفع بتعزيرات اضافية كبيرة خبر سار.. الشرعية تعلن تفويج ونقل حجاج اليمن عبر مطار صنعاء و4 مطارات اخرى دولية محكمة مصرية تقرر رفع إسم محمد أبو تريكة من قوائم الإرهاب عاجل.. انهيار غير مسبوق للعملة اليمنية أمام الدولار والسعودي ''أسعار الصرف الآن'' أسرع هدف وانجاز شخصي لرونالدو.. أحداث ساخنة شهدها ديربي الرياض بين النصر والهلال الكشف رسميا عن قصة الطائرة التي شوهدت وهي تحلق في سماء عدن لوقت طويل وما هو السبب قاما بحملات حج وهمية بغرض النصب في مكة.. السلطات تعلن القبض عليهما وتحدد جنسيتهما كتائب القسام تكشف عن تدمير 100 آلية إسرائيلية في غزة خلال 10 أيام

ترشيح حقوقية يمنية فضحت الامارات لجائزة نوبل.. تعرف عليها

الأربعاء 27 نوفمبر-تشرين الثاني 2019 الساعة 06 مساءً / مأرب برس - غرفة الأخبار
عدد القراءات 5140

رشحت لجنة حكام جائزة "مؤسسة مارتن إينالز" لحقوق الإنسان 3 نساء للفوز بها، ومنهن المحامية اليمنية "هدى الصراري"، التي كشفت عن وجود سجون سرية وعمليات تعذيب في بلادها.

والمرشحتان الأخريان هما الناشطة المكسيكية في مجال حقوق الإنسان "نورما ليديزما" التي تكافح ضد جرائم قتل النساء، والناشطة من جنوب إفريقيا "سيزاني نغوباني" التي تدافع عن حقوق المرأة والسكان الأصليين.

وتقوم بالتحكيم في الجائزة، التي كثيرا ما يشار إليها بجائزة "نوبل لحقوق الإنسان"، 10 مجموعات حقوقية مهمة، بينها منظمة "العفو" ومنظمة "هيومن رايتس ووتش".

وسيتم الإعلان عن الفائزة بالجائزة خلال حفل في جنيف 19 فبراير/شباط المقبل.

وعملت المحامية "هدى الصراري" (42 عاما) مع عدد من المنظمات للكشف عن شبكة من السجون السرية تديرها حكومات أجنبية في اليمن منذ 2015، عندما تدخلت السعودية في اليمن على رأس تحالف عسكري ضد الحوثيين.

وكشفت عن وجود العديد من مراكز الاحتجاز السرية "تُرتكب فيها أسوأ انتهاكات حقوق الإنسان، بداية من التعذيب والإخفاء وانتهاءً بالإعدامات بدون محاكمة"، وفق ما قال القائمون على الجائزة في بيان.

كما جمعت "هدى" -حسب البيان- "أدلة عن أكثر من 250 حالة انتهاك داخل السجون، ونجحت في إقناع المنظمات الدولية مثل العفو وهيومن رايتس ووتش بمتابعة بالقضية".