آخر الاخبار

إسرائيل تنتقم من علماء واكاديميي غزة .. الجيش الإسرائيلي يقتل أكثر من 100 عالم وأكاديمي القيادة المركزية الأمريكية تصدر بياناً بشأن حادثة استهداف سفينة النفط غربي الحديدة صاروخ يستهدف ناقلة نفط غربي الحديدة المليشيات تجدد تصعيدها العسكري صوب مأرب القوات الخاصة التابعة للشرعية تشارك في فعاليات تمرين الأسد المتأهب بالمملكة الأردنية بحضور دولي من بريطانيا وتركيا وعدة دول أخرى...إستكمال التحضيرات بمأرب لانطلاق المؤتمر الطبي الأول بجامعة إقليم سبأ نقابة الصحفيين تستنكر التحريض ضد مؤسسة الشموع وصحيفة أخبار اليوم وتدعو السلطة الشرعية بمأرب الى التدخل لإيقاف تلك الممارسات عملية نوعية لقبائل محافظة الجوف استهدفت قيادي حوثي بارز ينتمى لصعدة في كمين محكم وحارق السفير اليمني لدى لندن يكشف عن أبرز التفاهمات اليمنية البريطانية حول تعزيز القدرات الدفاعية للحكومة اليمنية وملفات السلام والحرب سلطنة عمان تحتضن مباحثات بين كبار مسؤولي الإدارة الأمريكية وإيران... لتجنب التصعيد بالمنطقة

حزب الاصلاح في عدن يعلن موقفه من اتفاق الرياض وما الذي يتطلبه

الخميس 07 نوفمبر-تشرين الثاني 2019 الساعة 02 مساءً / مأرب برس-متابعات
عدد القراءات 5058

رحب رئيس الدائرة الإعلامية للتجمع اليمني للإصلاح في العاصمة المؤقتة عدن "خالد حيدان، بالتوقيع على اتفاق الرياض، معتبره خطوة نحو الأمام لتعزيز الاستقرار واستبعاد خيارات العنف.

وقال حيدان " بعيدا عن لغة الربح والخسارة، توقيع الاتفاق خطوة نحو الأمام لتعزيز الاستقرار واستبعاد خيارات العنف، فأن نتحاور عاما ونتفق خير من أن نتقاتل يوما واحدا نزهق الأنفس وندمر الحياة".

وأضاف" متفائلون بنجاح الاتفاق ونثمن جهود الأشقاء بالمملكة العربية السعودية لدعم الشرعية بقيادة رئيس الجمهورية والتي توصلت إلى اتفاق الرياض لإعادة ترتيب الأوضاع في العاصمة المؤقتة وغيرها ومعالجة أسباب الحرب التي شهدتها عدن بشكل متكرر"

وأشار حيدان إلى أن عدن تحملت كثيرا من العناء وصور الاضطراب والفوضى وآن لها أن تشعر بالاستقرار وأن تستعيد الأمل بواقع أفضل كعاصمة مؤقتة للبلاد ومنطلق لتحرير كل اليمن.

وعبر عن أمله بأن ينهي اتفاق الرياض القلق من عودة دورات العنف والاقتتال، ويعيد إلى عدن اعتبارها، ويمكنها وأبناءها من حقها في العيش الكريم بسلام، وأن يكون هذا الاتفاق خطوة في طريق استعادة الدولة لكل الوطن".

وأكد أن هذا الامر يتطلب من الجميع التعاون من أجل تحقيقه من منطلق تغليب المصلحة العامة، والإيمان بأنه لا سبيل للاستقرار إلا بإعادة الاعتبار لمؤسسات الدولة وتمكينها من أداء وظيفتها، وتفعيل أدوات العمل السياسي الحضاري والشراكة المجتمعية بمفرداتها المتعددة على حساب عوامل الفوضى وأدوات إنتاج دورات العنف والصراع.