صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية ثورة الجامعات الأمريكية.. تربك التيار الصهيوني ... الشرطة الأمريكية تعتقل 93 طالبا مؤيدا لفلسطين بجامعة كاليفورنيا وزاره الدفاع الإسرائيلية توجه بسحب أحد ألويتها العسكرية من قطاع غزة تهديد أميركي يستهدف تيك توك ويتوعد بقطع علاقاته
استقرت لجنة المسابقات التابعة للاتحاد الإسباني لكرة القدم على تأجيل مباراة الكلاسيكو بين برشلونة وريال مدريد في الدوري المحلي بشكل رسمي ليكون بعد انتصاف شهر ديسمبر 2019 كما أعلن، بسبب الأوضاع الأمنية غير المُستقرة في إقليم كتالونيا ومدينة برشلونة منذ بداية هذا الأسبوع.
واجتمعت لجنة المسابقات مع أعضاء رابطة أندية الدوري الإسباني في حضور رئيس رابطة لا ليجا “خافيير تيباس” ووفد من برشلونة وريال مدريد، مساء اليوم الخميس، من أجل اتخاذ قرار تأجيل المباراة من تاريخ 26 أكتوبر 2019 إلى 18ديسمبر 2019، وهو التاريخ الذي تم الاتفاق عليه بين جميع الأطراف المعنية بشكل رسمي، حسب رابطة الدوري الإسباني.
وحاولت رابطة الدوري الإسباني (لا ليجا) نقل المباراة إلى ملعب سانتياجو برنابيو في العاصمة الإسبانية مدريد بدلاً من إقامتها كما كان مُحددًا على ملعب كامب نو في برشلونة، إلا أن فلورنتينو بيريز وبارتوميو رفضا هذا الاقتراح جملة وتفصيلا، ما دفع الصحف الإسبانية للتأكيد على أن خيار التأجيل لمدة شهرين الأكثر احتمالاً.
وقالت إذاعة كادينا كوبي الإسبانية إن لجنة مسابقات الدوري الإسباني رفضت هي الأخرى طلب رابطة أندية الليجا بإقامة الكلاسيكو على ملعب سانتياجو بيرنابيو.
وستكون مباراة الكلاسيكو القادمة بين برشلونة وريال مدريد على ملعب كامب نو قبل نهاية هذا العام، هي أول مباراة يتم لعبها في إقليم كتالونيا منذ القرار الذي اتخذته المحكمة العليا في إسبانيا بحبس قادة الحركات الانفصالية لكتالونيا وبعض أعضاء البرلمان الكتالوني لمدة تتراوح ما بين 9 إلى 13 عامًا.
واعتبرت الأحزاب السياسية في كتالونيا حبس قادة الانفصال خطوة نحو التصعيد بين سكان الإقليم والحكومة الإسبانية، لتقع بعدها العديد من الاشتباكات الشرسة بين الشرطة والمتظاهرين الذين احتشدوا بالآلاف في ميادين المدينة.