صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية ثورة الجامعات الأمريكية.. تربك التيار الصهيوني ... الشرطة الأمريكية تعتقل 93 طالبا مؤيدا لفلسطين بجامعة كاليفورنيا وزاره الدفاع الإسرائيلية توجه بسحب أحد ألويتها العسكرية من قطاع غزة تهديد أميركي يستهدف تيك توك ويتوعد بقطع علاقاته
ادعى عالم أعصاب بارز أن المخاوف من أن التعرض للضوء الأزرق للهاتف المحمول قبل النوم هي المسبب في النمط الفوضوي للنوم، لا أساس لها من الصحة.
وقال البروفيسور راسل فوستر، مدير معهد النوم والعلوم العصبية في جامعة أوكسفورد، إن تأثير الضوء الساطع المنبعث من الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية وأجهزة الكمبيوتر، على ساعات النوم، "مستبعد للغاية"، لأن ضوء الشاشة ليس قويا بما فيه الكفاية للتأثير على الدماغ.
وبدلا من ذلك، يشير فوستر إلى أن المدة التي يمكن أن يقضيها الأشخاص على الأجهزة، والتي تعمل بمثابة محفز، هي التي يمكن أن تحدث الفارق، في ما يتعلق بالنوم.
وقال فوستر إنه بناء على البيانات المتاحة ودراسة أجرتها جامعة هارفارد، يحتاج الناس إلى الكثير من الضوء لفترة زمنية طويلة لتعطيل إيقاعهم اليومي، وهي الساعة الداخلية التي تعمل على مدار 24 ساعة لتنظيم فترات النوم واليقظة، وفقا للضوء والظلام.
وأوضح أن الأوضاع المظلمة ومرشحات الشاشة تجعل المستخدمين يعتقدون أنه من الآمن استخدام الأجهزة الإلكترونية إلى وقت متأخر من الليل، وهو ما دفع الكثيرين إلى الاعتقاد بأن الضوء المنبعث من الأجهزة الإلكترونية هو المسبب في أنماط النوم الفوضوية، لكن الحقيقة هي أن تلك الأجهزة لا تنتج ضوءا ساطعا بدرجة كافية للتأثير على الساعة الداخلية للجسم، وبالتالي فإن المدة التي يقضيها المستخدم في تصفح الأجهزة هي السبب الفعلي في إلحاق الضرر بالساعة البيولوجية.
ومع ذلك، يؤكد البروفيسور فوستر على ضرورة إجراء المزيد من الأبحاث لإثبات نظريته.